امنه محمد عبد القادر حمدان مواليد عنابه 1936 تتذكر بان لهم اراضي اشتغلت فيهم
كرم دار حمدان(زيتون)و تقول كان امام بيتنا جرة سعة 10 تنكات و على بابها كيلة
ام الكيلو مؤونة البيت وكان لنا ارض في شيحه و بير الطريق و الشماله و الحنو و الظهر و المعترض و الرميلات و مارس على طريق البريه و الرمله قريب من المعترض اسمه
الدكيكات وكان النا ارض كثيره لانه جدي عبد القادر كان ملاك كبير و له اخ واحد ما خلف الا بنت اسمها عزيه و مريضه و بالحاح من دار ياسين الي هم من اولاد عمومتنا زوجوها لمحمد والدي و ماتت قبل الدخله فورث حصته من والده و اراضي عمه كلها و سيدي العبد كان متزوج من امنه طمليه رزق منها والدي محمد و عمتي فاطمه
الي تزوجت لاحقاسليم محمود صالحيه(وخالي لاحقا)و بعد وفاة ستي تزوج سيدي من ستي لبيبه
قاسم و رزق منها عمي محمود حمدان ابو الدكتور ابراهيم حالياو بتذكر دكاكين البلد دكان احمد عيسى صالحيه كانت قريبه من دار ياسين و دكان احمد قشاشه عند دار العبد فقوسه و دكانة القشاشه(ام احمد)في باب الحوش و دكانة احمد ابراهيم قريبه من دار رشيد طمليه و دكانة محمد جابر عند دار محمد زهره و دكانة فايز قطاش في الحاره الشرقيه عند دار سعيد خالد قطاش و كانت معصرة زيتون لدار عبيد في الحوش و الجامع الكبير الوحيد في وسط البلد و محلقة لخليل و عبد الرحمن الصوفي قبال ساحة الجامع ,المقبره كانت في المرج عند دار سليم محمود شرق البلد و قريب من المقبره كانت الجمعيه و كانت من حجر و طويله و فيها اشجار يقعدو تحتها للظل و فيها راديو
و اخيرا عرفت انه دار وهدان فتحوا مضافه و لا اعرف وين فتحوها من المخاتير اللي اذكر اسمائهم احمد امين ياسين و محمود سليم و عبد الرحمن بدوان و سعيد خالد ,و المدرسة القديمه كان مديرها حياة علي بدوان في الحاره الشرقيه عند دار الحاج اسماعيل محمد من اللتا تين (مقالع للشيد التيتانيوم)لتون محمد صالحيه(امنه) و لتون محمد يحيى و كان كثير و انا لا اذكر الاسماء و سالنا الحاجه امنه شو بتذكر من الامثال الغريبه على وجه السرعه قالت (زي اللي سادد على الفار بالدكران)كنيه الى اللي ما بعرف يخبي اشي حيث ان الفار يخرج بسهوله من خلال حديد (الدكران)اله تستعمل لذر القمح ايام الحصيده و الى لقاء اخر مع الحاجه امنه او غيرها من العنابيين الاوائل و السلام عليكم,
شارك بتعليقك
تحياتي