روت لي عمتي وهي من مواليد قرية سلبيت كيف تم تهجير سكان القرية بطريق الخداع عيث كان الجيش العربي وقوات المقاومة من القرية مسيطرة على الوضع في القرية ولكن طلب منهم مغادرة القرية حفاظا على حياتهم وخرجوا ولم ياخذوا شيئا معهم باعتبارهم عائدين الى قريتهم بعد يوم او يومين على القليل ولكن العودة طالت حتى يومنا هذا
وكان هذا درس لنا الشباب بان لا نصدق احد وان لا يخدعنا احد فالارض لا يحميها الا اصحابها والارض لا يحرثها الا عجولها كما يقول المثل الفلسطيني
والى سلبيت لا بد ان نعود ولو بعد الف عام ومستعمرة شاعبيم التي بنيت على ارض سلبيت العربية لن تبقى وسنزيلها ولا نريدها حتى لو عدنا الى هناك
موسى ابو عيد
شارك بتعليقك