خرائط تفاعلية توضح المعالم قبل وبعد النكبة, أنقر الخارطة للمزيد
القرية قبل النكبة (كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية تقع في السهل الساحلي، وتبعد نحو 7.5ت كلم إلى الشرق من البحر الأبيض المتوسط. وكانت تعتبر العقدة المركزية في شبكة مواصلات تربط جنوب فلسطين بأواسط غربها؛ إذ كان فيها محطة لسكة الحديد الممتدة بين غزة واللد، كما كان طريق غزة- يافا العام يمر عبر أراضيها.
وتتيح لنا المصادر الأدبية كثيراً من التفصيلات عن تاريخ يبنة القديم. فهي تظهر في الكتاب المقدس باسم يبنة (أخبار الأيام الثاني 26: 6-8)، ويبدو أنها كانت من مدن الفلسطينيين القدماء. في العصر الهلنستي كانت يبنة مركزاً عسكرياً وإدارياً للمنطقة. وعلى الرغم من وجود سجال في شأن أي الحشمونيين خرّب المدينة، فإن من الثابت أن الرومان انتزعوها من أيديهم يوم احتلوا فلسطين في سنة 63 ق.م. وسموها يمنياً (Iamnia). وقد أمر غابينيوس (Gabinius)، والي سورية (التي كانت تضم فلسطين)، بإعادة بنائها. وفي عهد أغسطس (Augustus)، وُهبت المدينة هدية لهيرودس الكبير(Herod the Great)، ملك فلسطين ومولى الرومان. وقد ازدهرت في ذلك العصر، وصارت مركزاً لناحية بأكملها، وكان ميناؤها أكبر من ميناء يافا. وبعدما خرب الرومان القدس في سنة 70م، نقل اليهود مجمعهم الديني، السنهدرين، إلى يبنة. وقد فتحها العرب بقيادة عمرو بن العاص (توفي سنة 663م)، أحد أبرز قادة المسلمين وأنجحهم. ولا يُعرف الكثير عن يبنة في العصور الإسلامية الأولى. لكن ذكرها ورد بعد ذلك في جملة مصادر تاريخية وجغرافية: من ذلك أن اليعقوبي (توفي سنة 897م) وصفها بأنها من أقدم مدن فلسطين، وبأنها مبنية على تل مرتفع ويسكنها السامريون (من فرق اليهود)؛ وقال المقدسي (توفي سنة 990م تقريباً) إن فيها مسجداً رائعاً؛ وكتب ياقوت الحموي (توفي سنة 1229م) في ((معجم البلدان)) أنها بُلََيْدة قرب الرملة، فيها قبر رجل من أصحاب النبي اختُلف بشأن من هو.
في أثناء الحروب الصليبية، شهدت يبنة معارك عدة بين سنة 1105 وسنة 1123م. وفي معركة كبيرة وقعت سنة 1123م، هزم الصليبيون جيوش الفاطميين المصرية. وشيدوا في وقت لاحق سنة 1141م، حصناً في يبنة وحوّلوه إلى موقع دفاعي استراتيجي. لكن هذا الحصن انتقل إلى يد المسلمين بعد معركة حطين. وحدث أن الظاهر بيبرس، قائد المماليك المصريين، كان في يبنة حين تلقى سنة 1265م أنباء انتصار المسلمين على التتر في شمال سورية. في سنة 1596، كانت يبنة قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 710 نسمات. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والمحاصيل الصيفية والسمسم والفاكهة، بالإضافة إلى أنواع أُخرى من الانتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل وكروم العنب.
زار المبشر الأمريكي وليم طومسُن يبنة في سنة 1834، ووصفها بأنها قرية مبنية على تل، ويقيم فيها 3000 مسلم يعملون في الزارعة. وقال أيضاً أن ثمة نقضاً على مسجد يبنة (ولعل المسجد الذي وصفه المقدسي) يدل على أنه شُيّد في سنة 1386.
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت يبنة قرية كبيرة مبنية بالحجارة على تل. وكان الزيتون والذرة يزرعان شماليها وفي البساتين المجاورة. أما يبنة الحديثة فكان فيها أربعة شوارع رئيسية: إثنان يمتدان من الشرق إلى الغرب، واثنان من الشمال إلى الجنوب. وكان سكانها في معظمهم من المسلمين، وفيها مدرستان ابتدائيتان، إحداهما للبنين والأُخرى للبنات. وقد أُسست مدرسة البنين في سنة 1921، وكان يؤمها 445 تلميذاً في العام الدراسي 1941/1942. أما مدرسة البنات فقد أُسست في سنة 1943، وكان يؤمها 44 تلميذة في سنة 1948. وكان في يبنة، لقربها من البحر، كثير من الينابيع والآبار. وكانت الحمضيات أهم محاصيلها. في 1944/1945، كان ما مجموعه 6468 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و15124 دونماً للحبوب، و11091 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 25 دونماً حصة الزيتون.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
كانت القرية موضع تنازع بين القوات المصرية والإسرائيلية، في الأسبوع الأول من حزيران/يونيو 1948. فقد جاء في بلاغ عسكري إسرائيلي نقلته وكالة إسوشييتد برس في 1 حزيران/ يونيو، أن في يبنة وحدة مصرية متقدمة. إلاّ أن المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس يذكر أن القوات الإسرائيلية استولت على القرية في 4 حزيران/يونيو، في سياق المرحلة الثانية من عملية براك. ويكتب موريس مستشهداً بمصادر عسكرية: ((بعد القصف بمدافع الهاون وقتال الرجال والنساء العرب المسنين)، الذين ما لبثوا أن طُردوا أيضاً)). إلا أن هذه الرواية لا تتفق مع الرواية التي نجدها في ((تاريخ حرب الاستقلال))، الذي يجعل اليوم التالي تاريخاً لاحتلال القرية، ويؤكد الاستيلاء عليها بطريقة مختلفة:
فقرية يفنه [كذا] العربية، التي لم تصل إليها القوات المصرية، أصيبت بالذعر نتيجة رؤية حشودنا، فهجرها سكانها، وفي ليل 4/5 [حزيران/يونيو] سقطت بيدنا من دون قتال.
كما نقلت صحيفة ((نيويورك تايمز)) نبأ هجوم القوات المصرية في 5 حزيران/يونيو على يبنة ((التي يسيطر الإسرائيليون عليها الآن))، لكن البرقيات حملت أنباء ((استرداد)) القوات الإسرائيلية للقرية في اليوم نفسه.
وساقت وكالة يونايتد برس رواية أُخرى لكيفية احتلال القرية، تختلف اختلافاً بيّناً عن الروايتين الإسرائيليتين؛ فقد بدأت المدفعية الإسرائيلية تقصف أعالي القرية أولاً، بينما زحفت قوات المغاوير خلف فرق كاسحي الألغام، ((وعند شروق الشمس، بات من الممكن مشاهدة المدنيين يفرّون من البلدة في اتجاه الساحل، من دون أن يعترضهم المهاجمون الإسرائيليون)). بُعيد ذلك سقطت يبنة واستولى المغاوير الإسرائيليون على ذلك الموقع الاستراتيجي المتحكم في الطريق الساحلي. وأضافت الرواية أن يبنة كانت آخر ((القلاع العربية)) بين تل أبيب والمواقع المصرية المتقدمة على الجبهة شمالي إسدود مباشرة.
القرية اليوم
يخترق أحد خطوط سكة الحديد القرية. وما زال المسجد الخرب ومئذنته قائمين، ومثلهما مقام. منزلان، على الأقل، من المنازل الباقية تستعملهما أُسر يهودية، وواحد تقيم أُسرة عربية فيه. أحد المنزلين اللذين يقيم اليهود فيهما مبني بالأسمنت، ويرتفع من سقفه المسطح عامود كهرباء وهوائي تلفاز. وللمنزل الآخر سقف على شكل الجملون. أما المنزل الذي تعيش الأُسرة العربية فيه، فصغير وآخذ في التلف، وله سقف قرميدي مائل، وبالقرب منه بئر مستديرة الفوهة، لم تعد تُستعمل. وقد شُيّدت بنية حجرية نصف أسطوانية فوق قسم من البئر، يحيط حائط حجري بها نم أحد طرفيها.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
كانت مستعمرتا يفنه وبيت ربّان مبنيتين على ما كان يعدّ تقليدياً من أراضي القرية، وذلك في سنة 1941 وسنة 1946 على التوالي. وقد أُنشئت ثلاث مستعمرات أُخرى على أراضي القرية في سنة 1949: يفنه، كفار هنغيد، بيت غمليئيل. كما أُسست مستعمرة بن زكاي في سنة 1950، وتلتها كفار أفيف في سنة 1951 (وكان اسمها الأصلي كفار هيئور). وقد أُنشئت تسوفيّا، أحدث المستعمرات، على أراضي القرية في سنة 1955. كما أُنشئت كيرم يفنه، وهي مؤسسة تربوية، على أراضي القرية في سنة 1963.
أنقر هنا لتصفح المزيد من الصور والقصص والمقالات عن قرية يبنا
- احدى البيوت المغتصبة في الجهة الشمالية من مركز القرية، اُنقر الصورة لتكبيرها. 1991
الصورة اُخذت من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي 1 - احدى البيوت المغتصبة.
مشاركة Prince, Peaceful Israeli 11 - منظر عام للتلة التي كانت القرية عليها، وتظهر مئذنة جامع القرية، اُنقر الصورة لتكبيرها. 1991
الصورة اُخذت من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي 3 - منظر للجسر التاريخي القريب فوق وادي الصرار.
مشاركة Prince, Peaceful Israeli 2 - محطة قطار يبنا، 1990
مشاركة Prince, Peaceful Israeli 1 - الخارطة الهيكلية ليبنا قبل إغتصابها. 1941
مشاركة Prince, Peaceful Israeli - أنقاض البرج الأثري القديم عندما كانت القرية ميناء مهم في العهد الروماني
3 - مئذنة الجامع
مشاركة Ahmad Awadalla - منظر عام وتظهر مئذنة الجامع
مشاركة Ahmad Awadalla 4 - محطة يبنة المغتصبة
مشاركة Ahmad Awadalla 1 - منظر عام وتظهر مئذنة الجامع
مشاركة Ahmad Awadalla - مئذنة الجامع
مشاركة Ahmad Awadalla - منظر عام وتظهر مئذنة الجامع والقطار
مشاركة Ahmad Awadalla 2 - بئر قديم
مشاركة Ahmad Awadalla - منظر عام
مشاركة Ahmad Awadalla - قبة مقام أبو هريرة ( ويقال مقام الصحابي عبد الله بم أبي سرح)
مشاركة Ahmad Awadalla 2 - المقام من الداخل
مشاركة Ahmad Awadalla 2 - صورة لجامع يبنا فى 20 مارس/آذار 1928
مشاركة أبو اليزن السعافين - صورة لمقام سيدى ابو هريرة فى يبنا 1928
مشاركة أبو اليزن السعافين 5 - مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla - مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla - مقام ابو هريرة في قرية يبنا المدمرة أخذ قبل النكبة
مشاركة Ahmad Awadalla 3 - مقام ابو هريرة في قرية يبنا المدمرة أخذ قبل النكبة
مشاركة Ahmad Awadalla - قبة مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla - مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla 3 - إحدى مداخل مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla - داخل مسجد أبو هرهيرة في بداية القرن العشرين
مشاركة Ahmad Awadalla - مدخل يفنه من الجهه الغربيه المحاذيه للطريق العام 4
مشاركة ابو الثائر - منطقة رمال يبنه
مشاركة ابو الثائر - ضريح الصحابي ابي هريرة (2005)
مشاركة Ahmad Awadalla 1 - الضريح من الداخل ، بعد تحويله من قبل الصهاينة لضريح مقدس لهم
مشاركة Ahmad Awadalla 1 - الضريح أو المقام من الداخل
مشاركة Ahmad Awadalla 2 - أحد أعمدة الضريح أو المقام و تظهر عليها النقوش الإسلامية
مشاركة Ahmad Awadalla - The New Zealand's Brigade passing over the old Bridge at Yebna 1918
مشاركة Ahmad Awadalla - سنرجع لكي يا يبنى حتى ولو بعد حين
مشاركة Ahmad Awadalla 2 - يبنا مئذنة المسجد
مشاركة ناصر اليازجي 1 - يبناصور مرسومة لرحالة فرنسية1868
مشاركة dr.salahedeen azatma - مقام ابوهريرة12/2009
مشاركة dr.salahedeen azatma - صورة حديثة لجسر سكة الحديد على وادي الصرار12/2009
مشاركة dr.salahedeen azatma - يبنا الجديدة من الجو2010 ويظهر سكة الحديد اسفل الصورة والمئذنة في وسطها ومباني المستعمرين
مشاركة dr.salahedeen azatma - مخطط بسيط يبين معالم القرية كما اعرفها
مشاركة Uri Zackhem 1 - خريطة هيكلية ليبنا وزرنوقا و والقبيبة قبل النكبة
مشاركة Uri Zackhem - ونحن ننظر للغرب نرى الجسر المملوكي الذي بني فوق وادي الصرار القريب من اراضي القرية
مشاركة Uri Zackhem - احد بيوت يبنا المنهوبة
مشاركة Uri Zackhem 1 - احد البيوت المنهوبة
مشاركة Uri Zackhem - انقاض القرية ونحن ننظر نحو الجنوب الغربي
مشاركة Uri Zackhem - بركة ماء مهدومة موجودة في الشمال الشرقي من مركز القرية
مشاركة Uri Zackhem - منارة مقام ابو هريرة
مشاركة Uri Zackhem - منارة مقام ابو هريرة
مشاركة Uri Zackhem - حفريات للآثار في أراضي القرية
مشاركة Uri Zackhem - مدخل مقام ابو هريرة والآن يستخدم كمقام لليهود
مشاركة Uri Zackhem - داخل مقام ابو هريرة والآن يستخدم كمقام لليهود
مشاركة Uri Zackhem - القبر الموجود داخل مقام ابو هريرة، الرجال على اليمين والنساء للشمال
مشاركة Uri Zackhem - محراب مسجد ومقام ابو هريرة في يبنا المغتصبة
مشاركة Uri Zackhem - كتابة بالعربية على جدران مقام ابو هريرة المغتصب
مشاركة Uri Zackhem 2 - مئذنة المسجد أثناء اعمال الصيانة2010-6
مشاركة dr.salahedeen azatma - منظر عام قبل النكبة، منقول من صفحة أحمد مروات على الفيسبوك
- صور من قرية يبنا المحتلة عام 1948م
مشاركة سمير الصوص - من اراضي القريه
مشاركة abu raya - من القريه
مشاركة abu raya - ماذنه مسجد يبنا
مشاركة abu raya - ماذنه المسجد
مشاركة abu raya - صوره من الجو لموقع القريه والمستوطنه المقامه على اراضيها
مشاركة abu raya - مقام الصحابي ابو هريره في يبنا
مشاركة abu raya - جسر القطار القديم على وادي الصرار
مشاركة abu raya - بالقرب من موقع القريه
مشاركة abu raya - نظره من موقع القريه باتجاه المستوطنه المقامه على اراضيها
مشاركة abu raya - صوره من الجو لاراضي يبنا
مشاركة abu raya - وادي الصرار بالقرب من القريه
مشاركة abu raya - يبنا
مشاركة abu raya - يبنا
مشاركة abu raya - جسر القديم في يبنا
مشاركة abu raya - موقع القريه واثار بيوتها
مشاركة abu raya - يبنا
مشاركة abu raya - مقام الصحابي ابو هر يره
مشاركة abu raya - يبنا
مشاركة abu raya - المقام
مشاركة abu raya - قبه مقام ابو هريره
مشاركة abu raya - اطلال مسجد ومقام ابي هريرة
مشاركة abu raya - قريه يبنه قبل النكبه
مشاركة abu raya - صوره قديمه لناعوره الماء في يبنا
مشاركة abu raya - صوره من قريه يبنا قبل النكبه
مشاركة abu raya - يبنا قبل النكبه
مشاركة abu raya - صورة حديثة ليبنا من الجو
- منظر عام للقرية يظهر مسحها عن وجه الارض الا للبرج
- قرية يبنا قضاء الرملة (صورة نادرة)--بيت ابو دبش سنة 1926
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #2
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #3
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #4
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #5
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #6
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #7
- تصوير جوي حديث عبر الدرون لقرية بيبنا المدمرة #8
- Pre-Nakba Aerial view of the village / صورة من الجو للقرية اخذت قبل النكبة
- General view of Yibna, 1900
- زالت اللاجئة مريم يوسف خليل النجار ، من بلدة يبنا تحتفظ بثوب والدتها المطرز بالتراث الفلسطيني ولا زالت رغم سنوات عمرها ال 83 تحتفظ بذاكرتها بكل تفاصيل الحياة في بلدتها الاصلية
- اكتشاف كنز ذهبي من زمن العباسيين ...في يبنا...في قسم التعليقت وفرنا المزيذ عن الخبر
1 - مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي #2
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #2
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #3
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #4
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #5
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #6
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر #7
- مسجد أبي هريرة في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة تم تحويله الى كنيس يهودي للصلاة
--- إياد جابر
- المسجد الذي حوله الكيان لكنيس
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي في قريه يبنا المهجره قضاء الرمله -- Iyad Jaber
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي في قريه يبنا المهجره قضاء الرمله -- Iyad Jaber #2
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي في قريه يبنا المهجره قضاء الرمله -- Iyad Jaber #3
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي في قريه يبنا المهجره قضاء الرمله -- Iyad Jaber #4
- مأذنة جامع الأمير سيف بشتك الناصري من العهد المملوكي في قريه يبنا المهجره قضاء الرمله -- Iyad Jaber #5
شارك بتعليقك