الحديثة .... هي القديمة التي لا يعفو عليها الزمن
هي التراب الذي لا تفارق احلامنا ذراته ولا يمضي يوم لا نحن لها فيه
هي الامل الذي لن يموت في جيناتنا نورثه لجيل بعد جيل بعد جيل
هي مكان اللقاء مع الحلم الاتي حتما
هي هي و نحن نحن العائدون اليها ولو كصورة في جيوب احفادنا يعلقونها بين الواح الصبر في الخلة ... او على لوح خشبي يهيم بارواحنا في العنزية او بجانب سراج يوقده احدهم في بقايا الحوش او المغارة ... او على حبل تعلقه صبية هنا على اغصان السدرة الفوقا ... او هناك على اغصان السدرة التحتا ...
فالى لقاء يا سماءها .
محمود حسن ابراهيم محفوظ.
هي التراب الذي لا تفارق احلامنا ذراته ولا يمضي يوم لا نحن لها فيه
هي الامل الذي لن يموت في جيناتنا نورثه لجيل بعد جيل بعد جيل
هي مكان اللقاء مع الحلم الاتي حتما
هي هي و نحن نحن العائدون اليها ولو كصورة في جيوب احفادنا يعلقونها بين الواح الصبر في الخلة ... او على لوح خشبي يهيم بارواحنا في العنزية او بجانب سراج يوقده احدهم في بقايا الحوش او المغارة ... او على حبل تعلقه صبية هنا على اغصان السدرة الفوقا ... او هناك على اغصان السدرة التحتا ...
فالى لقاء يا سماءها .
محمود حسن ابراهيم محفوظ.
شارك بتعليقك