فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا

الحديثة: منظر لتل ابيب من فوق تل حاديد(الحديثة) تظهر الموقع الاستراتيجي للقرية

  5 تعليقات
التالية

English

صورة لقرية الحديثة - فلسطين: منظر لتل ابيب من فوق تل حاديد(الحديثة) تظهر الموقع الاستراتيجي للقرية. تصفح 70 ألف صورة تدون الحياة والتراث الفلسطيني جلهم قبل النكبة

مشاركة محمود حسن ابراهيم خليل محفوظ - ابو حمزة رُفعت في24 شباط، 2009
 
شارك    1   2   3   التالية القمر الصناعي
 

شارك بتعليقك

مرحبا انا من اهل الحديثة
ويظهر انو فعلا في ناس ناويين يبيعو ارض الحديثة
ولازم نقنعهم بالعكس
بس ممكن اعرف انت من وين يا علاء وابن ميين؟؟
والله ما عاش اللي بدو يبيع الحديثة والله الي بفكر مجرد تفكير لينقتل حتى لو كان في الاردن منجيبو
وهدا الكلام لناس ابيعرفو حالهم اردنية كلاب بلا شرف حاولو يعملوها .............

تخياتي لاهل بلدي
تحياتي لصاحب الصورة السيد محمود حسن ابراهيم محفوظ- ابو حمزة. وشكرًا لمجهودك. سؤالي هو كفلسطيني، لماذا تستعمل التسميات العبرية؟
هذا المكان هو قرية الحديثة وتل حديد جاء ليمحو الذاكرة ونحن نريد استعادة الذاكرة وليس محوها، أليس كذلك؟
بسم الله الرحمن الرحيم تعدييييييل
بعد التحية والسلام أهدي كل شوقي وحترامي الى اهل بلدتي الحديثة بكل بقاع الارض واتمنى بعد قراة اهل بلدتي هذه الرسالة ان يكون لكم مفهوم يدخل ذاكرتكم يجعلنا نجتمع ونتراسل لو بكلمات بسيطة لان اجتماعنا قد يصل الى مفهوم كبير الى وهو محاولة الدفاع عن حق العودة وحق لم الشمل وحق رئيتنا لبعضنا البعض اتمنى منكم ان تجتمعوا من كل بقاع الارض وتجعلو صلة تواصل بينكم وانا جلال حسن حمدان ادعوكم للاتصال بي لنتواصل ان كان عن طريق الانترنت او حتى الاتصال برقم : 0599102629
لم أتصور في يوم أن الأرض تعني الكثير لأهلها، حتى زرتها انا وجدي وجدتي وامي وابي و الكثير من اهالي الحديثة هذه القرية التي كانو يتحدثون عنها وهي أصل دمي ولحمي وكياني التي زرناها عام 1997، حينها ما كنت قد تجاوزت 10سنين من عمري فما كانت معرفتي بفلسطين بالكثيرة أو الواعية، حتى دخلنا إلى محيط قريتنا، ففوجئنا بأنها أصبحت ركام أصبحت غابة من الأشجار أطلقوا عليها اسم الحديده، في ظل الدهشة (حيث كنت أتسائل: أين تلك البيوت التي كانوا يحدثونني عنها؟ أين كل ما قالة لي جدتي من ذكرياتها؟ أين "الحديثة"؟ ) وهي كانت تبحث عن بيتها وبيوت القريه حتى ذهلت بمنظر جدتي وهي تدمع وطقطف حبات الزيتون وتخبئها في جيبها لكي لا تنسى ارضها وبلدتها .
لم يستطع الاحتمال، لم يطق الانتظار حتى نرى بقية المتبقي...
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع