فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
اُنقر هنا للتعليقات السابقة
شارك بتعليقك
بالرغم من بلاء الشتات,وبالرغم من احزان الفراق , وبالرغم من ذل الانسان لاخيه الانسان..فاننى بحبك موطنى اسمو واعلو.
فحبك هو العطاء , حين يفجر الاحاسيس , وتزداد النفوس شفافية .وتستمر العيون بذرف الدموع حزنا على فراق السهل الاخضر وغصن الزيتون.
تعصف بى الاحزان حين يحتقر التاريخهويتى ,ويرجمنى بالاتهامات,ويخافنى وكاننى كابوس مفخخ.
..فيا موطنى ,يا فلسطين.. يا اه فى قلبى .. اين انا منك..واين انت منى .. وكيف هى نهاية هذا الاعصار .. الى متى يغمرنا الطوفان ونبقى بلا حراك .
.. يا ابن عروبتى .. يا اخى فى الاسلام .. يا صحبتى ويا جيرانى .. ويا ايها المثقفون .. ويا ايها الجهلاء .. ان طفل الحجارة يلتهمه الثعلب المكار .يحمل على راحته الكفن . والغريب فى غربته امتلات ماقيه بدموع الشجن ,يكاد يقتله الحنين للوطن.
.. يا طفل بلادى يا ترياق عمرى.لاجلك , ولاجل الارض , ولاجل ذكرى الاجداد اسطر هذه السطور واغرزها فى الاعماقفقد اخفف بعض المى, وقد تندمل جروحى , فاغفر لى !!.. اغفر لى ضعفى وسذاجتى. ما ساقنى للكتابة اليك يا طفل الحجارة , يا منارة الحضارة هو بركان الغضب فى صدرى من هذا المحتال الصهيونى.
فاحلامى لا تتحقق , وليلى يملاءه الارق, والنار تستعر وتستعر , وعروبتنا تتقدم فى الاتجاه المعاكس للحياة . وتاريخنا يتحدث بملل عن حضارات اندثرت .
هنالك من شبابنا .. املنا من ضل السبيل , والاب ما عاد قادرا على جمع الابناء , فهذا يتبع هذا الطريق , والاخر يتبع ذاك الطريق .. واحدهم تاه فاعتكف فى كهف اللاانتماء.. وغيره فى دنيا الاوهام غريق.
ويبقى الحال على ما هو عليه .. ويزداد ضحايا الليل .. ويتاجج اعصار الغضب .. فاكتب اليك موطنى . اكتب اليك يا طفل الحجارة لتعيد بناء التاريخ .. اكتب اليك لتعيد امجاد الحضارة,فقد مللنا الغربة وقتلتنا الشعارات الرنانة.
فليحميك الله يا لد الى ابد الابدين
سناء سعيد صبح
حطمتنى الغربة , اججت النار فى قلبى ,شبحها يخيفنى بوجهها القبيح _بجحوظ عينيها ,بضحكاتها العالية.. وجودها يقلقنى ,تحوطنى باشواكها وقالت :لن تفلتى منى , صرخت باعلى صوتى انادى .. بلادى يا بسمة عمرى .. بلادى يا ترياق حياتى وشريان دمائى .. وتاه صوتى امام ضحكات الغربة المجنونة , اصبح صوتى مخنوقا فلقد خنقته الغربة بيدها الوحشية .. غرست اظافرها فى لحمى , ضحكت وصاحت ... ها انت ضحيتى ولن تفلتى منىولن ترى من تسمينها الحرية .فما اقساك ايتها الغربة الحمقاء الشرسة.
فمتى انجو من الغربة واعود للبلد الامن؟
من يخلصنى من براثن الغربة الموحشة؟
هل تنتهى ماساة غربتى وانعم بظلال الحرية؟
الحرية على ترابك يا لد
سناء سعيد صبح
اسال سؤالا احمق!!
وماذا بعد الدموع ,والى اين سيصل الحال بابناء فلسطين ؟من يجيب , ومن بيده الحل؟؟
ان الصهيونية فى حالة تشتت وضياع , انها تعيش الان اخر لحظات احلامها الوردية .
واطفال الوطن هناك . وحدهم يقاومون الالم.
فاين واجب العروبة نحو هؤلاء الابططال .
لقد رفعوا اسم العرب عاليا , فماذا فعلت العروبة لهم .
هل اخذت بيدهم وامدتهم بالسلاح والرجال ام ان هذه الجلبة والضوضاء هى سيمفونية (شخير)نيام؟
تسالنى صديقة سؤالا احمق كسؤالى ...
هل انتهت الانتفاضة؟
فقلت باندهاش والم , بل ازدادت اشتعالا فهؤلاء الابطال لا يعرفون سوى الوطن , ولانهم اطفال فلم يهتموا لمتاع الدنيا من سكن فاخر فى ارقى الاحياء , او سيارات حديثة ومال ينفق ببلاهة على حساب اطفال المخيمات .ولكن ما ذنب صديقتى وهى ترى ان وسائل الاعلام هدات واستكانت , فهل نجحت الصهيونية بان تنسى العروبة اهم حدث فى هذا الكون وهو انتفاضة يقوم بها اطفال باعوا الدنيا, نسوا طفولتهم , جفت ماقيهم وتحملوا الالام ورموا حجارة فلسطين المقدسة فى وجه اعتى اعداء الله.
فيا ايتها العروبة ...
انظرى لسيلان هذه الدماء الشريفة , انها دماء اطفال بلدى وهذه الجثث لاحباب الارض وبسمة قلوبنا .
سارعى لنجدتهم , استيقظى ولو لمرة واحدة فلقد طال عذابهم وطال صمتك فيكفيك قهرا لقلوبهم الصغيرة المعذبة
سنعود يا لد
سناء سعيد صبح.
متشردة بين الازقة , غارقة فى غياهب الاعراف السوداوية تحمل بيدها سخرية الزمن وبصمة ضحكة بلهاء.
قالوا هذا المسكن لالامك , هذا هو المخدر لاحزان سنينك يا ايتها المتعبة من الايام , يا من تبحثين عن وطن فى دموع الاطفال.
وثيقة سفر _كتبت بماء النار حروفها , برماد جثث اطفال بلدها المحروقة, بدماء جارتهم التى اغتصبها الصهاينة امام البحر الذى كتم فى صدره احزانها , بعد ان ارتمت بجوفه لتحفظ البقية الباقية من كرامتها المبعدة .. المنفية.. المغروزة فى عيون الرجولة العربية.
... و ما زالت مشردة بين الازقة تحمل اوراقا وقلما . انها ليست ككل المشردين فى الارض , فهى مشردة مثقفة ,تمقت الجهل فى عيون من حولها , تسير حافية على الاشواك التى ادمت قدميها ....فسالت الدماء , وعقلها ينير لها الطريق .
كتبت بدموعها وبدماء كل الشرفاء عن الحب ... فيعجب الناس , اما زالت تعرف الحب وهى التى لم تجده ابدا.
فتقول نعم ... اننى ابنة الارض الحب والسلام , هذا ما ارضعتنى اياه ارض اجدادى فاثمر لبنها حبا ليعيش بين ثنايا قلبى الى ان يتذكرنى الله .
كانت تغص وتكاد تختنق حين تسمع بين الازقة صوتا كصوتها ,كلونها يسال عن هويتها ,فتحمل الغصة فى قلبها وتسلمه اياها فيمسكها بيدين لا تدرى لماذا ترات لها كانهما محروقتان,نظر نحوها بتلك الفتحتين فا اعلى وجهه,يشع منهما غضب اسود ينشر اشعة ناريةفيصيح فى وجهها ..ممنوع .امر صارم وواضح فلا حاجة لفلسفتك ..فتذهب لزقاق اخر فى عتمة الليل وتكتب عن الحب ..اسندت ظهرها الى حائط مشقق غضب عليه الزمان ولم تتمالك نفسها ولم تستطع منع دموعها من السقوط على الارض الجوفاء لتنبت شقائق النعمان.
وبارغم من الكوابيس والتعب نامت دون ساتر يسترها .ز وفى الصباح استيقظت حين الهبت الشمس وجهها ,نظرت حولها فاخذها الخوف وكادت تصرخ فاشة الشمس احرقت طرف ثوبها ,احرقت اوراقها ..والحب.
كم احتاجك يا لد
سناء سعيد صبح
عند شاطىء البحر جلس يتذكر احلى الليالى فى احضان الوطن , فسالت دمعة اختلطت بالامواج المسافرة , ليتها تصل الى وطنه الحبيب .
هنالك مرتع الطفولة , وملعب الصبا , وذكريات الاجداد الجميلة , ودفء الشتاء , واحاديث الجدات.
كان صبيا صغيرا حين غادر المدينة تحت تهديد الصهيونية التى تتلذذ بتعذيب الاخرين , ولكنه ترك فى بلده الامل بالعودة شجرة يرويها الحب ودموع الاشتياق.
انه يكره المنفى , ويمقت الغربة المتوحشة ولا يحب ان يساله احد عن هويته لانه يبدو كمتهم لا يعرف ما هى جريمته وهو فى الحقيقة ضحية مجنى عليها فكيف يكون جانيا .
فيدعو للاطفال بالانتصار , فالحجارة بايديهم هى الهوية . لن يعود هناك ذل , الجميع سيعترفون به كانسان له حقوق مشروعة , لن يبكى مدينته بعد الان وستحضنه اشجار التين والزيتون , وسيستنشق رائحة الدفء والمحبة نابعة من بيوت الجيران , الجميع يد واحدة من غير ظلم , ومن غير عذاب ومن غير خيانة لرمال الوطن.
....يتمنى لو يمخر عباب البحر ويصل لشاظىء بلاده الحنون ,ويروى ارضه بدموعه.
كان هذا هو ابن مدينتى الذى قال بكل شوق وحنين :اه , ما اصعب فراقك يا لد ...فليس هنالك اغلى من ارض الانسان انها الملاذ له حين تلفظه الاراضى الغريبة.
ويبقى الامل يا لد .
سناء سعيد صبح
تزداد برودة الليل وتمتد المخاوف الى اعماق قلبى الحزين لفراق وطن عزيز فتتحول الاشياء من حولى الى دمى تتحرك دون وعى,وصوت المذياع يرن فى اذنى ..سقط شهيد اخر فى الارض التى ترفض الصمت الابله وتكره اسلاك المنفى وتلعن زمنا ما عاد يعرف معنى العدل. زمن اصم وبكم بل ولا يفقه شيئا .الكل يخاف ان يصرخ بالحقيقة الواضحة وضوح الشمس فى وجه اسرائيل فلو تحررت فلسطين يخافون ان تكون ارض الاحلام بالنسبة للصهاينة اى بلد اخر فيخافون على بلادهم ويعملون المستحيل لتبقى فى فلسطين ...جميعهم حت الاصدقاء منهم..فاسرائيل يهما فقط ان تجمعها ارض ما ...
بلامس وقع شهيد.. وقبله وقبله , وربما اليوم وغدا ما دام الليل الاسود , وعيون البوم تحاصرنا .
فيا اطفال وطنى ازدادوا قوة وباسا وامحوا اسطورة الصهيونى القاتل اجبروه على الرحيل خلف الشمس .
وحدكم تعرفون يا اطفال الحجارة ان بنى صهيون اشد اعداء الانسانية ,ينتقلون من مدينة الى اخرى ويعيثون فيها فسادا ودمارا .يحملون معهم وفى قلوبهم الموت للاطفال ,يعبثون باطرافهم ويضحكون ببلاهة تثير الاشمئزاز. انهم دوما جوعى وعطشى لا يروى ظماهم غير دماء البشر
فاجبروهم على الرحيل . وحكم انتم القادرون .اوا تعرفون لماذا ..لانكم اطفال الحجارة ..لانكم ابطال الانتفاضة .
فيا بنى صهيون خافوا يوما سيحطم فيه الطفل المشرد قيودكم وحقدكم وارهابكم وفاشيتكم بقوة حنينه وصدق انتمائه لوطنه.
ويا لد ..يا حبيبة اصبرى على الامك وجراحك فعن قريب سنعانق ترابك المقدس ...يا احب المدن الى قلبى
احبك لد احبك افتخر بك ..اعشقك
سناء سعيد صبح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم أهل مدينتى الحبيبة
إليكم تتوق النفوس للتواصل معكم وهي أشد توقا لرؤية تراب مدينتا اللد
لترتمي أجسادنا على أرضه وتمرح تحت سمائه وتدفن في جوفه
جميل ما تكتبونه نسأل الله أن نتواصل دوما عبر أريج هذا الموقع لكن أسجل إعتراضي كما سبق وذكر أبناء بلدتى أنه لا بد أن تكون صفحة اللد منفصلة عن صفحة الرملة فكل مكان من وطنى هو جزء منا ولكن حتى لا يضيع حق مدينتا
نرجو أن تكون صفحته مستقلة
بدور فارس أبو كويك
يابى قلمى الا ان يخط كلماته اليك يا وطنى الحبيب , حقا ان الحياة قست علينا وابعدتنا عن سهولك الخضراء وروابيك ولكننا لن ننساك يا ارض الحب والسلام , اننى اراك فى عيون اطفالك العظماء , المح فى عيونهم بريق القوة والانتصار , هل تخبرك عيون الليل يا وطنى عن حالهم ,عن اشجانهم والامهم؟انهم فى غابة الاحزان يعيشون, اصبحوا لعبة للقدر يلقى بهم فى مهب الريح.ولكنهم لا يياسون , يصرخون من اعماق النفس,فتغلق الايدى السوداء افواههم, اراهم من البعيد باجسادهم العارية تلك التى يجعلونهادرعا يحمون فيه كرامتك , ايديهم الضعيفة لا تقوى الا على حمل الحجارة فتتحول بايديهم لقنابل حارقة , تحرق قلب الصهاينة ,
ونسمع فى اليوم التالى فى نشرة الاخبار"طوق المكان , منع التجول , وهدمت المنازل , واحرقت اغصان الزيتون , والقى الجنود بقنابلهم العنقودية والنووية والانشطارية فقتلوا الصغار والكبار والاجنة فى الارحام لان جنديا جرح بحجارةالاطفال"
وينتهى الخبر ,
فلا نسمع سوى تنديدات ولا نقرا سوى كلمات نغمدها فى قلب الاعداء وهذا حال عصرنا عصر الكلام.
فكم انا فخورة بكم اطفال وطنى
كم انا فخورة بك يا لد
سناء سعيد صبح
من على تراب وطنى الغالى ابعدونى وبالسلاسل قيدونى ,ضربونى ,عذبونى ,حرقونى ,صرخوا :اعترف ايها المخرب.
فصرخت فلسطين بلادى وبحبها اعترف . فيا ثمرة فؤادى بحبك اعترف وبقلبى المزروع بين اضلعك اعترف .
هجمت كلابهم الضالة تنهش لحمى فصرخت باعلى صوتى ,فلسططين ,اطفاوا سجائرهم على جسمى , فصرخت بلادى يا حبى الابدى ..يا ترياق حياتى ويا دمعة حنونة تنام بين طيات جفونى .
سحبونى الى غرفة سوداء مظلمة وجلدونى فسالت دمائى وانارت لى دربى ,قالوا اعترف ايها المخرب .
فقلت فلسطين بلادى والقدس عاصمتى , واللد مدينتى,فانهالت اللكمات على عينى وغرسوا الدبابيس فى جسمى فصرخت بقوة المى فلسطين بلادى, يئسوا وانهاروا امام حبى لبلادى فقالوا ابعدوه ليعذبونى فبكيت يا وطنى وتركت دمائى فى زنزانتىتنير طريق اخوتى وتحملهم على الصبر.
وبينما انا اتخبط بعيدا عن وطنى اشتدت ريح عاتية حملت اوراقا عديدة جاءت لطمة على جبينى فهذه استنكار وهذه ادانة وتلك شجب وهذه فلسفة عوجاء وهذه !!!دموع رجال.
فصرخت وقلت :فلسطين انتظرينى.
انتظرينى يا لد
سناء سعيد صبح
تتهاوى الاعوام امام اعيننا بكل سهولة , وهى لا تتهاوى الا اذا كانت عاجزة لا فائدة منها , لا خير يرتجى من ايامها , فالضياع يسيطر عليها,
معدودة هى ايامنا فى هذه الحياة فلماذا نعيش فيها تائهين , مشردين ,صامتين , جاثمين فى اماكننا كالتابوت فى اعماق الارض..
هل كرامة الوطن المغتصبة شلت تفكيرنا وحركتنا فما عدنا نستطيع فعل اى شىء سوى كتابة هذه الكلمات الجوفاء وضعفنا يجعلنا نتخيل انها خناجر تغرز فى قلب الاستعمار.هزمية تجر وراءها هزيمة .. بعد هزيمة ..والسنين تمر!فما الذى حل بنا , متى سنيستيقظ من سباتنا العميق ونعلنها حربا لرد كرامة الوطن العربى المسلم.
قد يقرا البعض هذه الكلمات ويقول:كم هى متشائمة هذه الفتاة.. اننى لست بالمتشائمة ولكن ليس هنالك ما يدعونى للتفاؤل.
فالسماء سوداء ملبدة بالغيوم , والبحر جفت مياهه,وماتت الحياة فيه, وهنالك رائحة الجثث تملا المكان فتذكرنا بحقيقة مرة وهى اننا اموات فى هذه الحياةوالتى لم تخلف لنا سوى الدمار والهلاك والشهداء.
ضاعت بلادى منذ سنين طويلة , فما الذى فعلناه؟
ما زلنا نلعب على اوتار قلبها الجريح الحزين ونسكب اللهب فوق جراحها ,فتصرخ من الم الجرح وتستنجد بنا , ونحن .. لا نسمع.. لا نرى..لا نتكلم.ونصر على ان لا نفهم شيئا مما يدور حولنا.
حماك الله يا لد
سناء سعيد صبح
اليك اكتب يا نجمة رقراقة اضاءت دربى وزرعت طريقى بالامل والتفاؤل,اليك اسطر الاحرف يا وردة خميلة ترعرعت على ضفاف حياتى فعبق شذاها ..اليك وحدك افتح قلبى واروى لك حكايتى مع هذا الزمان .. بلادى يا بسمة عمرى واريج حياتى..
اشكو لك تلك العاصفة الباردة المسربلة بالثلج التى اقتلعت ازهار بستاننا ودمرت كوخنا الدافىء
احتاج اليك يا لد , يا وهج النور فى الليل المظلم , يا ملجا امنا هادئا يبحث عنه كل غريب حزين
مدينتى الحبيبة , يا بسمة حنونة تهدهد احلامى , اناديك يا عمرى ويا زيتونة سنينى فقد اشتد الالم وعظم حنينى اليك,فامسكت بالقلم لاكتب فكانت الاحرف منسوجة من دمائى , وبين الحرف والحرف مسافة شاسعة وحكايا عديدة تحمل جرح الزمان ودمعة حارة قتلت الفرحة فى قلوبنا , فاين نحن من هذا الزمان , كاد يقتلنا الياس لولا اطفال فلسطين , وكادت تغرينا قصور فى الهواء لولا حجارة فلسطين , وكادت تعمينا شعارات زائفة وكلمات منمقة ودموع تماسيح لولا امتداد جذورنا فى ارضك يا فلسطين , فاليك ايها الحجلر ارفع يدى واقدم السلام فلا انظر للوراء , وامزق بحبى لفلسطين اشلاك الجهل والطمع والانانية الشائكة .فيا بلادى ...يا فلسطين...يا لد....يا رملة ..يا يافا ..يا حيفا .. يا عكا...يا صفد..يا غزة...يا خليل...بالرغم من العذاب يبقى حبك قدس
ويبقى الحب يا لد
سناء سعيد صبح
اليك اكتب يا نجمة رقراقة اضاءت دربى وزرعت طريقى بالامل والتفاؤل,اليك اسطر الاحرف يا وردة خميلة ترعرعت على ضفاف حياتى فعبق شذاها ..اليك وحدك افتح قلبى واروى لك حكايتى مع هذا الزمان .. بلادى يا بسمة عمرى واريج حياتى..
اشكو لك تلك العاصفة الباردة المسربلة بالثلج التى اقتلعت ازهار بستاننا ودمرت كوخنا الدافىء
احتاج اليك يا لد , يا وهج النور فى الليل المظلم , يا ملجا امنا هادئا يبحث عنه ككل غريب حزين
مدينتى الحبيبة , يا بسمة حنونة تهدهد احلامى , اناديك يا عمرى ويا زيتونة سنينى فقد اشتد الالم وعظم حنينى اليك,فامسكت بالقلم لاكتب فكانت الاحرف منسوجة من دمائى , وبين الحرف والحرف مسافة شاسعة وحكايا عديدة تحمل جرح الزمان ودمعة حارة قتلت الفرحة فى قلوبنا , فاين نحن من هذا الزمان , كاد يقتلنا الياس لولا اطفال فلسطين , وكادت تغرينا قصور فى الهواء لولا حجارة فلسطين , وكادت تعمينا شعارات زائفة وكلمات منمقة ودموع تماسيح لولا امتداد جذورنا فى ارضك يا فلسطين , فاليك ايها الحجلر ارفع يدى واقدم السلام فلا انظر للوراء , وامزق بحبى لفلسطين اشلاك الجهل والطمع والانانية الشائكة .فيا بلادى ...يا فلسطين...يا لد....يا رملة ..يا يافا ..يا حيفا .. يا عكا...يا صفد..يا غزة...يا خليل...بالرغم من العذاب يبقى حبك قدس
ويبقى الحب يا لد
سناء سعيد صبح
اليك اكتب يا نجمة رقراقة اضاءت دربى وزرعت طريقى بالامل والتفاؤل,اليك اسطر الاحرف يا وردة خميلة ترعرعت على ضفاف حياتى فعبق شذاها ..اليك وحدك افتح قلبى واروى لك حكايتى مع هذا الزمان .. بلادى يا بسمة عمرى واريج حياتى..
اشكو لك تلك العاصفة الباردة المسربلة بالثلج التى اقتلعت ازهار بستاننا ودمرت كوخنا الدافىء
احتاج اليك يا لد , يا وهج النور فى الليل المظلم , يا ملجا امنا هادئا يبحث عنه ككل غريب حزين
مدينتى الحبيبة , يا بسمة حنونة تهدهد احلامى , اناديك يا عمرى ويا زيتونة سنينى فقد اشتد الالم وعظم حنينى اليك,فامسكت بالقلم لاكتب فكانت الاحرف منسوجة من دمائى , وبين الحرف والحرف مسافة شاسعة وحكايا عديدة تحمل جرح الزمان ودمعة حارة قتلت الفرحة فة قلوبنا , فاين نحن من هذا الزمان , كاد يقتلنا الياس لولا اطفال فلسطين , وكادت تغرينا قصور فى الهواء لولا حجارة فلسطين , وكادت تعمينا شعارات زائفة وكلمات منمقة ودموع تماسيح لولا امتداد جذورنا فى ارضك يا فلسطين , فاليك ايها الحجلر ارفع يدى واقدم السلام فلا انظر للوراء , وامزق بحبى لفلسطين اشلاك الجهل والطمع والانانية الشائكة .فيا بلادى ...يا فلسطين...يا لد....يا رملة ..يا يافا ..يا حيفا .. يا عكا...يا صفد..يا غزة...يا خليل...بالرغم من العذاب يبقى حبك قدس
ويبقى الحب يا لد
سناء سعيد صبح
اننى هنا يا لد فى غربتى,اتجرع كاس العذاب ,فلا تقولى انى نسيتك فالقلب هده البعد الطويل ,ومن الترحال هنا وهناك ها هو جسدى عليل.ولو كنت اعلم الطريق الحق اليك لما وقفت كابله ابكى خلف الليل ابحث عن الحلول ,لم انسك يوما .. لم انس شجرة التين شامخة تنادى وليتها تعلم انها زوادتى فى هذه الحياة ..هى البدر المنمير للظلام ..هى شدو البلابل فى غابة الانام..
عتابك يا لد يصيب الجرح فى قلبى ,فحتى ولو كانت صرختى للحياة تفجرت فى المنفى ..فحبك المجنون قادنى لرائحتك الندية ,وهدانى لطرقك العامرة ولذكرى اهلك الطيبة.
لد:لا تعاتبينى .فالعتاب يزيد من العذاب ..وكيف لى ان انسى والصهيونى ابتلانى بالغربة , وزرع طريقى بالشوك,ورمانى فى بئر الحرمان , وجرعنى السموم ونسى اننى انسان يريد الامان ,يحلم بارضه ويتمنى ان يقبل ثرى بلاده
طالبته بالرحيل بعيدا عن ارضى فقهقه معه الشيطان ...وانا لن الين للصعاب , ولن ارضخ للقهر والظلام.
هم اخذوا بيتى , ومزقوا هويتى,وتسللوا الى حقلى , وحرقوا زرعى , وقتلوا اخوتى , وانا لن اساوم ..لن استكين . ولن انساك يا لد يا مدينة الاجداد حتى ولو غفلت عنى السنين .
يا لد ..يا مدينتى..اناجيك.. اعانقك..اقبل ثراك بكل شوق .وبكل الحنين ....فانتظرينى.
ما اروع حبك فى فؤادى يا لد
سناء سعيد صبح
اشهد يا زمن بانه ليس فى القلب سوى حب الغالية فلسطين.
ولا .
ننسى ترابها ولو صوروا لنا غيره حبات لؤلؤ لن ننساها ولو صوروا لنا البعد عنها جنة النعيم
انها تعيش بدمائى ,يتجدد حبها مع كل دقة من دقات قلبى ,وها هى الاعوام تمر دون ان القاها فما اصعب ان تحتكرك الغربة فى اناء صغيرة تصرخ وتستنجد وما من احد يسمع صراخك او يحاول ان يجفف دموعك الحارقة .فلتشهد يا مسجد الاقصى ويا جبال القدس ويا بيارات يافا ويا حرم الخليل ويا حيفا وصفد وعكا ..و...اشهدوا جميعا بان حب بلادى طغى على كل حب فلم اعد ارى سواها ,اننى اراها فى عيون الاطفال المشردين يسهرون الليالى ويناجون رب السماء لا يطلبون كسرة خبز تسد جوعهم,لا يطلبون ثمن الدواء لابيهم المريض ,لا يطلبون خيمة تاويهم من عواصف الشتاء ولهيب الصيف ,انهم لا يطلبون المال والملابس الجديدة لانها ستكون بلا قيمة بعيدا عن الوطن ..بل يطلبون ارضهم الحبيبة ,ارض الانبياء الطاهرين
فلتشهد يا مطار اللد يا من بنتك سواعد الاجداد اننا لعائدون لنزرع الراية فى كل مكان على ارض الحبيبة فلسطين
حتما سنعود يا لد ..سنعوديا ترياق عمرى
سناء سعيد صبح
كان وحده فى ذلك الطريق المقفر الغريبز الليل يغرز مخاوفه فى الطرقات وعلى اغصان الشجر ,يعاند الرياح والعواصف وحتى نظرات البوم..تلك النظرات التى تزرع الاشواك فى حقولنا الخضراء فتمتد سمومها الى اعماق الارض الجوفاء .. الساكنة.
حين لاحقته البوم ركض يبحث عن مكان خلف الليل ليحصد اناته ويحضن دموعه,فصرخت به البوم وقالت:تبتعد عنى وتتحاشى النظر الى عينى وما علمت ايها المسكين ان سموم نظراتى هى سمومكم يا ايها البشر متجمعة فى عينى.
انها نواياكم لم تجد اكثر امانا من هاتين العينين لتستريح اليهما ..فاهرب ان اردت الهرب ..انشر قلوعك فى صحراء الحياة الامتناهية ,وتهيا للرحيل واعلم انها نهاية المطاف لان بداية حياتكم تكمن فى نظرات بومة وتنتهى حين تحاولون الهرب منهاووحدك لن تتممكن من قتل بومة لان حياتكم تكمن فى نظراتها
سنقتلع عيون البوم لاجلك يا لد
سناء سعيد صبح
كيف تتصرف الغربة كيف تشاء, وتعبث بالايام,فتضيق فصول الحياة.واصوات خرساء تكسر هدير الاشعار.ويفاجئنا التيار بقوة تيار اخر..ونحن مشدوهون .
تتعجب الافاعى من سذاجتنا,ويرقص النحل على انغام نواحنا ,فتهاجر الدماء من شراييننا,والخوف يتربع فى غربتنا, والبلاهة تتربع فى قلوبنا ..والخضرة تبحث عن بستان بلا اشواك.
والقلب انتزعته الغربة من بين الاضلاع.
...وانت تسير وتضحك وتعيش....وكيف هى النهاية؟
تتسول من الزمن ضحكة فاين رغيف الخبز..بل اين صحة البدن .
وتسال حسنة فاين الوطن.؟
فلتتسول بندقية ورصاصة ,ودبابة تقف بجانب مستشفى ..ينام فيها طفل جريح تنوح بجواره امه الثكلى.
تخرج من صمتك وتصرخ بوجهى :وحدى انا مع عتمة الليل ابحث عن انيس ,فليل الغربة طويل وموحش ...اريد ان اعيش.
فلعنت الشيطان,ولعنت المنفى يا بلادى ,وبكيت قبور الاجداد, وبيارات لم ارها وزيتونة اتمنى ان اكحل بها عيونى .
اين المفر من هذا القهر ,البعض عشق الغربة او هى عشقته ..فالنتيجة نفسها .احاطته باكليل الشوك وهو يضحك.
يجب ان لا ننسى اهمية اللد كمدينةللديانات جميعا.عدا عن اهميتها
الدينية حيث يقضى على المسيح الدجال بها.اتمنى ان ارى اسم اللد
على موقع خاص بها كبقية المدن
والاعتراض يا اهل اللد انه سبق ونزلت الاسواق لعبة معلومات لها علاقه بمدن فلسطين واعتبروا اللد فيها عبارة عن بلدة وليست مدينة وعند الاعتراض الغيت هذه اللعبة.فلنحافظ على كيان مدينة اللد ونقدم كل الدعم لهالاننا عائدون ...عائدون
ولنعطى اجمل صورة دوما عن اللد الحبيبة
عائدون
حين تنتشر الاشواك وتفرض وجودها بالقوة بين الازهار دع_عندها الحريق يلتهم البساتين - دع الاحزان تخرج من الماقى .ولكى تشعر باراحة عليك ان تبحث عن صدر حان وقلب عطوف ,عليك ان تنسى الليل ورياح العاصفة وتمسك بالامل فربما يكون الغد اجمل من اليوم.
وفكر بان تزرع بستانا تفوح منه رائحة الفرح بعيدا عن الغربة المؤلمة ...فيا وطنى ..زيا غصنا اخضر اشتقت اليك , اننى افتقدتك بشدة , احتاج اليك...ز ابحث عنك فهل يكتب لاناملى ان تتخلل ترابك المقدس.اه اه...هل لدموعى ان تروى ارضك...اه ..اهاننى احتاج اليك يا صدرا حنونا فالغربة قاسية ومرارتها كالعلقم.
وطنى منذ زمن اخبرونى انك فى غيبوبة وترقد فى غرفة الانعاش وستشفيك معجزة عربية!وانتظرت , ولكن ما لهذا الوقت لا يريد ان يتحرك لاشعر بالحياة تعود لقلبى المحطم.
قالوا لا تياسى فالحجر نطق , والعرب سيتحركون فكدت افقد صوابى واصدق ,وبالامساستمعت لبعض الاذاعات العربية فبكيت وتالمت.
انهم يسرقون احلام طفولتنا ويحطمون امالنا , انهم يغتالون العروبة ,فلماذا يكرهون بعضهم البعض ,لماذا ياكلون لحم بعضهم البعض.لماذا تفوح رائحة الكراهية من خلف اهداب الليل اللعين؟؟؟؟؟
حماك الله يا لد
سناء سعيد صبح
عيون الليل تبكى , لتروى بدموعها قصة ماساة شعبى . قصة الطفل الشريد ,طفل يافا وحيفا واللد والخليل.
وهو تائه بين الطرقات , بعيون شاردة وقلب كسير وملابس رثة ابلاها الزمان ,وعلى الضفة الاخرى من العالم يعيش ابن السلطان ذو الجاه والنعمان ,ينعم بهدايا العيد,بينما يحمل ابن القدس بندقية جده الشهيد ,وتنفر الدموع من عينيه حين يتذكر اشلاء اهله فى كل مكان . وحين يرى بانه لم يبقى سوى هو واخته واخوه.
قتلت اخته فى..., وقتل اخوه فى..., اما هو فيلاحقه الموت اينما ذهب ... وفى كل البقاع.
ويبدو الفجر من بعيد , ياتى هادئا , كانه يلفظ انفاسه الاخيرة ... يتمنى الزوزال , فهو يكره البزوغ حيث تتكرر الماساة.
فيسمع دوى القنابلوالاهات والانين , ويظل الطفل صامدا , رابضا للعدو اللعين , فتاتيه رصاصة غادرة ويصبح الطفل شهيدا , فتنبت الارض من جسده , الاف الاطفال لمحاربة الغدر والضلال...
فمتى يحين الاوان ليمسك اطفال وطنى هدايا العيد؟؟؟
اشتاق البك يا لد
سناء سعيد صبح
لولاك يا بلادى ما امسكت بالقلم لاكتب,فانت الحب الازلى الذى يعيش فى اعماق قلبى.
احبك يا بلادى ,واحبك ,واحبك....كلمة اضع فيها اسى سنين الغربة وما اعانيه انا المشرد الغريب.
يا بلادى الى متى هذه الجراح وقهر الزمان, او لم يحن الاوان ليكون لى وطن كبقية خلق الله .
اننى لا اجد يا بلادى غير سحر هواك لاتغنى به, وهل يروق لى غير هواك , اعشق ابتسامتك وعذوبتك,واتمنى ان ارتمى باحضان سهولك الخضراء.
ضمينى يا ايتها الارض ضمينى ةافيضى على من حنانك وهدهدينى فانا ذلك الطفل الحزين يبحث عن ارضه فى عينى الزمن الظالم.
اشتاق لها ولبرها وبحرها وسهولها وجبالها ,اشتاق لاطفالها ولبياراتها ..ز ولبرتقالها وتينها ... فهل اجدها لانعم بدفء حبها؟؟؟
احبك يا لد
سناء سعيد صبح
مشرد يدور هنا وهناك , يبحث عن طفولته .. يسال عن هويته و لايسمع غير ازيز الرياح المجنونة تقتلع كل ما هو حولها .
يسير فى طرقات المدن وحيدا , تنفجر الشمس كلما حاول النظر اليها ... فيتاوه , فتهز الاه الارض كانها زلزال او بركان.
يصرخ باعلى صوته :غادرينى ايتها الغربة وابتعدى عن طريقى . لماذا لا تثورين الا كلما رايتينى احاول الاستقرار على الارض الحلم .. لماذا تنقضين على احلامى وتفترسينها وتحيلين ايامى الى عذاب وهلاك , من خارطة العالم لفظتينى وتركتينى اواجه الصراع والشقاء . اتركينى ايتها الغربة اللعينة ... وخافى يوما ساخرج فيه من خلف اسلاك المنفى الشائكة الى اللاصمت ونور الحرية .......عائد يا لد . .....
سناء سعيد صبح
اذكينى يا لد كلما سمعت صرخة طفل محروم من الحنان والامان .. يبحث عن الاستقرار فى غيون الاخرين فيتوه وحيدا حزينا .
اذكرينى .. كلما رايت الايدى السوداء تلتف حول فم المظلوم المشرد حتى لا يعلو صراخه وانينه.
اذكرينى يا مدينتى الحبيبة كلما اجبروك على انت تاكلى من العلقم ليل نهار.
اذكرينى يا غاليتى كلما رايت الخنجر المسموم مغروزا فى صدر حمامة السلام .
اذكرينى كلما سمعت او رايت منبوذا مشردا فى هذا العالم لا احد يريد له ان يكون...حتى ان اسطورته قد دمروها وكانها لم تكن.
اذكرى ...بنى يعرب مدينتى الحزية كلما رايت جدارا من الحجارة الصامتة.
اذكرينى فانا لم ولن انساك يا ترياق عمرى.
كم اتمنى لو افترش ثراك الغالى ,والتحف سماءك لاشعر بدفء حبك.. تحدثنى جدتى عنك وعن لياليك الجميلة فتتساقط الدموع من مقلتى كالسيل المنهمر واتساءل ان كان بعدك عنى سيطول ويبقى سؤالى سؤالا ولا تجف ابدا الدموع. فسلاما اليك يا مدينتى الحبيبة , يا من تفصل بينى وبينها المسافات ولكنها تعيش فى قلبى وفى كل لحظة من لحظات حياتى .. ابكى بعدها ليل نهار.فمن المسؤول عن نكبة امتى ومن امسؤول عن ماساة شعبى؟؟؟؟؟
فان كان الليل الاسود فاسحقوه قبل ان يفتك بنور الشمس...
وان كان البحر الهائج فاردموه قبل ان يغرق مدنكم الامنة...
اسحقوا الظلام واعيدوا البسمة لمدينتى.............سناء سعيد صبح
thanks for your effort and your actions to keep in touch with us and with people still in Al-Lydd City
I hope in the future go to Al-Lydd and ask about my family and their buldings and everything about him. if any one know anything about Alsheikh Qasem Family {history, Storeis, Pictures, etc. ) please send me that.
take care every body and keep in touch
Samer Al-Sheikh Qasem
Amman / Jordan
Dr Khader Abu-hayyeh
England
On Thursday the 30th of June, Zochrot will tour Lod, which was Al-Lydda till July 1948.
This Tour is being conducted now because two weeks ago the local police have forbade us to conduct it as part of the 4th Activism Festival in Lod- http://www.zochrot.org/index.php?id=208
It Seems that as deep as the Nakba is as deep as the silencing of the Israeli authorities.
Al-Lydda was occupide on July 1948 and within 3 days it has suffered a massacare of dozens of people, tens of thousands were taken out of their homes and deported in an operation including looting and theft, that was recognized even by the Israeli army.
Your presends in this tour is therefore, very importan, to show that this history will be silenced and unrecgnized and to see that police threats will not prevent future tours and rallies from taking place in the public sphere.
We will meet at 18:00 at the Dahamesh moskue,
Transportation fro Tel-Aviv will leave at 17:30 from the central train station (Arlozorov).
For details call Eitan Reich - 054- 4465809
or Zochrot's office and information center- 03- 5371760
my name is lina elwahwah, im from the lydd too
i just got back from there i now live in new york
and my visit to the lydd was great and i would like to thank the finder of this site its really great to meet everyone from the great city the lydd
God with u
Wasim Dahmash
Rome, Italy
And guys؟ do teach your children all about their history ؟. their homeland ؟. bring them up knowing that their homeland is worth their lives and needs all the efforts to free it back؟. in other words ؟ keep them attached to it .
Once more Samer ؟ thank you for all your efforts ؟ keep up the good work
Mohammad Adnan Abdul M'uti Al-Huneidi
Very informative site, Masha'Allah. Jazaakum Allahu khayraan.
La hawlah wala quwatah ila billah!
As salaamu alaikum wa rahmatullahi wa barakatuh
thank you for this page
This is a nice site for people from Al Lydd to stay in touch and preserve our heritage and history!
Good job!
Miami, Florida
اسمي رشا من رام الله
اصلي من اللد
واقوم بعمل صفحة على الانترنت تتحدث عن مدينة اللد
و ارجو المساعدة
زودوني بالصور و المعلومات الصحيحة حول كل ما يخص المدينة و شكرا
i am Hani Addasi from al-led city , i wnat to send my best regards to all persons that participate to make this grea site to register our graet history for us , but i hoe also when remember the famileis of al-led . they dont mintion The ADDASI family
i dont want talk about my families but also all persons know this & know the socity situation on Al-Led
again, thancks to all of you ,
Hani Addasi
أرسل تحياتي إلى الأخ سامر الهنيدي لما ما قدمه من جهد على هذا الموقع المميز الذي يبين لنا معالم مدينتا الجميلة اللد والتي لن ننساها أبداً وحبها مزروع في قلبنا إلى الأبد وإن شاء الله
سنرجع إليها وانا اتمنى ان أموت على تراب مدينتي ومحبوبتي اللد
ألا هل بلغت اللهم أشهد
ابن اللد المخلص
يزن زين الدين الهنيدي
عمان - الأردن
شكراً لك على جهودك وأتمنى أن تطور هذه الصفحة نحو الأفضل لأن العشم بالطيبين
أنا من اللد ولكن للأسف لم أتمكن من زيارتها ، وأرجو ممن لديه صور أن يبعث لي بها وله جزيل الشكر
جزيل الشكر لكم على هذا الموقع الرائع و الدقيق في معلوماته
وان دل فهو يدل على رقي من انشأه لخدمة قضيتنا الفلسطينية و ارجوا من أي شخص يود مراسلتي بالتفضل بذلك على عنواني البريدي
وخصوصا ابناء اللد
أسامة العكش الصالحي
عمان
i am over the moon to talk about my city ELLED. isaw it once in my life , but i wrote many articles expressing my feelings to my beloved cit which i adore .
although the word ELLEd few letters ,it means alot to me it is my spirit ,i used to write about my love to it , and old people read and cry .i can not imagine that this life will vanish and i can not see my city . let'S Pray for return
SANA SUBOH(KUWAIT)
This is really wonderful, and so interesting. While reading some of the history of il Lyd, it was so wonderful, because I remember my father telling me these stories when I was younger, so this sight is a confirmation, which makes me feel more connected to my heritage.
I was in Falasteen about 3 1/2 years ago when I got married. I was able to see il Lyd, but from a distance as we drove by. It was sooooo beautiful, I saw alot of fields and greenery, farming area it seemed.
Insha'allah, one day il Lyd will not be a memory of where we used to live, but a reality of where we are!
Sincerely,
Hanan
Thanks for the efforts exerted to make this site a reality , mean while , I am reviewing the Lydd famillies Idid not fined my familly , or some of the close relativehood , although some are there .
My familly is Almalekh , my mothers familly is Sarsoor , the later part of it still living in Lydd , also my wifes familly AL SOUSE , part of this familly still living in Lydd .
Iam so eager to know these detailes for my self and the kids .
Best regards ,
Amer Almalekh
I have just come across your site for which I congratulate you. I also thank you for the picture of the gas station which has been destroyed by the Israelis just recently.
The gas station belongs to my family as well as two home and a small store. The gas station used to market fuel under the brand of Socony Vacuum. I am told by relatives still living at Lydda that the entire area was cleared for construction.
I have here Ghaleb Amin Al-Hunaidi. He tells me that you are the son of Hashem. Your grandfather Abdul Mu'ti is the cousin of my father-ibn khal aboy!.
We are here in Atlanta and would welcome correspondence from you and all relatives and friends.
Hussein
تحية الاخوة والمحبة
شكرا على صورة محطة الوقود وكانت ملكنا في اللد وبقيت قائمة يستغلها اليهود. وسمعت انهم هدموا الموقع الذي يضم الى جانب المحطة منزلين وحانوتا لنا. محطة الوقود كانت تسوق تحت اسم سوكوني فاكوم
وزرتها آخر مرة في 1997
يقول لي قريب لك واسمه غالب امين الهنيدي انك من اقربائه وإبن هاشم عبد المعطي الهنيدي وجدك هو إبن خال والدي رحمهم الله
ولسوف يسعدني تلقي رسائلك وأخبارك. أنا في اتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية
حسين ( ابو رائد )