فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا

اللد: مقابلة تاريخ شفوي مع الدكتور مصطفى الفار


English

ساعدونا بدعم مشروع التاريخ الشفوي للنكبة الفلسطينية، فالرجاء التبرع قدرالمستطاع. فتكاليف إجراء مقابلة كهذه باهظة للغاية
"الجزء الأول" الجزء الثاني
الأسم الدكتور مصطفى الفار
سنة الميلاد 1932
أجرى المقابله    فوّاز سلامه 
مدة المقابله 440+ دقيقة
تاريخ المقابله نيسان 19، 2005
عدد الحلقات 12
 

شارك بتعليقك

مصطفى الفار (1926-2009)
-A A
وُلد مصطفى محمّد عبد الله الفار سنة 1926 في اللّد. حصل على شهادة الاجتياز إلى التعليم العالي لجامعة لندن سنة 1954، ثم أنهى الثانوية المصرية سنة 1966، ثم حصل على شهادة الدبلوم في التأهيل التربوي لمدارس (الأونروا) من "اليونسكو" سنة 1969، ثم شهادة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة بيروت العربية سنة 1970، فشهادة الدبلوم في الإدارة والإشراف التربوي من "اليونسكو" سنة 1971، فشهادة الدبلوم في الدراسات الإسلامية العليا من معهد الدراسات الإسلامية في مصر سنة 1973، ثم شهادة الماجستير في اللغة العربية وآدابها من جامعة القديس يوسف بلبنان سنة 1980، ثم شهادة الدكتوراه في المجال نفسه من جامعة النيلين في الخرطوم/ السودان سنة 1999.
عمل مدرّساً للّغة العربية في اللّد (1943-1946)، وعمّان والزرقاء (1953-1959)، ثم تولى الإدارة في عدد من مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في الفترة (1959-1984)، ثم عمل مشرفاً تربوياً للمرحلتين المتوسطة والثانوية في الكلية العلمية الإسلامية بعمّان (1984/1985)، ثم مدرّساً في الجامعة الأردنية وكلية الأميرة سمية الجامعية للتكنولوجيا (1985/1986)، ثم في كلية الملكة علياء والجامعة العربية المفتوحة (1986-2008).
كتبَ عموداً أسبوعياً في صحيفة "الدستور" اليومية، وشغل عضوية هيئة التحرير في مجلة "الضاد" التي تصدرها الجمعية الثقافية لتعميم اللغة الفصيحة.
كان عضواً في رابطة الكتّاب الأردنيين، ورابطة الأدب الإسلامي العالمية/ مكتب الأردن.كما كان عضواً مؤسساً في اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين، وعضواً في الهيئة الإدارية للجمعية الثقافية لتعميم الفصيحة. ورأسَ كلاًّ من: جمعية اللّد الخيرية، ونادي الاتحاد في عمّان، ومركز نادي العودة في الزرقاء.
توفِّي يوم 6/2/2009 في عمّان.
أعماله:
الأدبية:
"الشاعر أبو سلمى أديباً وإنساناً"، المؤسسة العربية للدراسات للنشر، بيروت، 1985.
"خلافة أبي بكر الصديق"، نص مسرحي، دار عمار، عمّان، 1985.
"مختارات من الأدب العربي الحديث نثره وشعره"، مركز غنيم للتصميم والطباعة، عمّان، 1990.
"دراسات في أدب الأطفال" (بالاشتراك مع سميح أبو مغلي)، دار الفكر، عمّان 1993.
"في النحو التطبيقي"، دار الفكر، عمّان، 1996.
"المهارات الأساسية في اللغة العربية"، دار الفكر، عمّان، 1998.
"المهارات الأساسية في الفنون الكتابية" (بالاشتراك مع داوود غطاشة)، دار الفكر، عمّان، 2001.
"باقات من الشعر القديم"، دراسة تطبيقية، دار الفكر، عمّان، 2007.
"الشاعر أحمد محرم: دراسة في حياته وشعره"، نقد، دائرة المطبوعات والنشر، عمّان، 2007.
في موضوعات أخرى:
"اللّد في التاريخ"، دراسة تاريخية واجتماعية، جمعية اللّد الخيرية، عمّان، 1981.
"الدليل إلى صعوبات التعلم"، تعليمي، دار يافا العلمية، عمّان، 2003.
"مدينة اللّد موقعاً وشهرةً ونضالاً"، بيروت، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، عمّان، 2009.
المراجع:
"أنطولوجيا الزرقاء الإبداعية"، محمّد المشايخ، وزارة الثقافة، عمّان، 2010
Mustafa Muhammad Abdullah Al-Far was born in 1926 in Lod. He obtained a certificate of passing to higher education from the University of London in 1954, then finished high school in 1966, then obtained a diploma in educational qualification for UNRWA schools from UNESCO in 1969, then a bachelor’s degree in Arabic language and literature from Beirut Arab University in the year 1970, a diploma in educational administration and supervision from UNESCO in 1971, a diploma in higher Islamic studies from the Institute of Islamic Studies in Egypt in 1973, then a master’s degree in Arabic language and literature from Saint Joseph University in Lebanon in 1980, then a doctorate in the field Himself from El-Neelain University in Khartoum / Sudan in 1999.
He worked as an Arabic teacher in Lod (1943-1946), Amman and Zarqa (1953-1959), then took over the administration in a number of UNRWA schools during the period (1959-1984), then worked as an educational supervisor for the intermediate and secondary stages At the Islamic Scientific College in Amman (1984/1985), then a teacher at the University of Jordan and Princess Sumaya University College of Technology (1985/1986), then at Queen Alia College and the Arab Open University (1986-2008).
He wrote a weekly column in the daily "Al-Dustour" newspaper, and was a member of the editorial board in the magazine "Dhad", which is published by the Cultural Association for the popularization of fluent language.
He was a member of the Jordanian Writers Association and the International Islamic Literature Association / Jordan Office. He was also a founding member of the Jordanian Writers and Writers Union, and a member of the administrative board of the Cultural Association for the popularization of al-Fusiha. He headed each of: the Lod Charitable Association, the Union Club in Amman, and the Al-Awda Club Center in Zarqa.
He passed away on 6/2/2009 in Amman .
His works:
Literary:
The Poet Abu Salma, an Literary and a Man, The Arab Foundation for Studies for Publishing, Beirut, 1985.
The Succession of Abu Bakr Al-Siddiq, Theatrical Text, Dar Ammar, Amman, 1985.
An Anthology of Modern Arabic Literature, Its Prose and Poetry, Ghoneim Center for Design and Printing, Amman, 1990.
Studies in Children’s Literature (together with Samih Abu Mughali), Dar Al-Fikr, Amman, 1993.
On Applied Grammar, Dar Al-Fikr, Amman, 1996.
"Basic Skills in the Arabic Language", Dar Al-Fikr, Amman, 1998.
“Basic Skills in Written Arts” (co-authored with Daoud Ghattaha), Dar Al-Fikr, Amman, 2001.
Bunches of Ancient Poetry, an applied study, Dar Al-Fikr, Amman, 2007.
“The Poet Ahmed Muharram: A Study in His Life and Poetry”, Criticism, Department of Publications and Publishing, Amman, 2007.
On other topics:
“Lod in History”, a historical and social study, Lod Charitable Society, Amman, 1981.
"The Guide to Learning Difficulties", Educative, Jaffa Science House, Amman, 2003.
The City of Lod, a Location, Fame and Struggle, Beirut, Arab Foundation for Studies and Publishing, Amman, 2009.
References:
“The Creative Anthology of Zarqa”, Muhammad al-Shaykh, Ministry of Culture, Amman, 2010.
إننا إذ نفتخر بالوالد رحمه الله واسكنه تعالى أعلى درجاته , حيث كان حريصا كل الحرص على عدم إضاعة وقته دون فائدة من قراءة أو كتابة أو تحليل أو نقد أو تأليف.....وقد جمع لذلك ثروة من كتب العلم المختلفة , زادت عن المائة الف كتاب, وكان رحمه الله مطلعا عليها جميعها على مدار سنين حياته, وعند شعوره بدنو اجله لمرض عضال ألمََ به لشهور ثلاث, حرص أن لا يُعطي أبنائه الا اليسير من هذه الكتب ليوصي بوصية خاصة بتوزيع مكتبته وما تحتويها الى المؤسسات الثقافية والتعليمية في جميع انحاء المملكة الاردنية الهاشمية, لتعم الفائدة ولتكون صدقة جارية في علم ينتفع به.
فرحم الله د. مصطفى محمد الفار رحمة واسعة , وجمعنا الله بوالدينا في مستقر رحمته في الفردوس الأعلى, مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقا والحمد لله رب العالمين.



مصطفى الفار.. رحل وقلمه في يده

هكذا.. وبكل تواضع وهدوء وزهد في الحياة ، وبكل ايمان بحتمية الرحيل عنها خرج الدكتور مصطفى الفار من الباب الخلفي لهذه الدنيا الفانية ملوحاً بقلمه عند الوداع.. ثم غاب عن الانظار منهمكاً بالرحيل الأبدي الى دار الخلود والبقاء.

هكذا يرحل اللاعبون المخضرمون عن ملعب الكتابة دون أن يفكر لهم احد بمباراة اعتزال او بحفل تكريم يعلنون فيه احالة أقلامهم على التقاعد ، فهم المرابطون دائما وحتى اللحظة الأخيرة من العمر على جبهة الفكر والابداع يحرقون دمهم وأعصابهم وشيئاً من أرواحهم من جل ان تتوهج لهم كلمة جميلة او تتألق بين سطورهم فكرة يحسنون التعبير عنها بلغة مختلفة.. يواجهون الموت وأقلامهم في أيديهم سيوف استبسال في معركة الحياة وأوراقهم رايات كفاح من أجل الوطن والامة.

هكذا كان الدكتور الأديب والناقد مصطفى الفار مخلصاً كعامل أمين في مصنع الكلمة مستبسلاً في معركة بل معارك الكتابة الملتزمة بهم الارض والانسان دون ان يتخذ من نتاجه الادبي والنقدي طريقا للتعالي او حتى الاعتداد الفكري كما يفعل البعض ، ودون ان يبني من الكلمات الأنيقة سلماً للشهرة والنجومية واصطياد الأضواء. كان زاهداً في هذا - رحمه الله - لا يزاحم احداً على موقع قيادي في مسيرة الحركة الأدبية والنقدية لا يدعي نصراً ابداعيا ولا يباهي ببطولات في ميادين الكتابة.

اعتاد مصطفى الفار ان يكون زاهداً في الكلام والتنظير وترف التفكير كريماً وسخياً في كرم الكتابة المنبثقة من هاجس الابداع او من موضوعية النظرة النقدية لديه.. كتب للكبار وللصغار ، ولكنه أعطى الطفولة النصيب الوافر من تفكيره ودراساته وتدريسه وكتاباته القصصية ، ولا غرو في ذلك وقد قضى جل حياته العملية في حقل التربية والتعليم معلماً ومربياً فاضلاً يكد ويعمل على تنشئة الأجيال بكل ما لديه من طاقة وجهد وحب للمهنة.

وبروح المعلم المتفاني في العطاء وانارة الطريق تعامل مصطفى الفار مع قرائه سواء في كتبه ودراساته النقدية او في مقالاته التي كان يطالعنا بها في جريدة (الدستور) الغراء وفي غيرها من الصحف والمجلات ، ولكنه ظل حتى اللحظة الأخيرة يكتب لقرائه دون أستاذية تذكر ودون استعلاء بفكرة او رأي يتحزب له ويتعصب ، وعلى الرغم من استنارة المعلم وبراعة الناقد الحصيف لديه ظل حريصاً على تواضع الخطاب الادبي والنقدي لديه فيشعرك بأنه على تواضع الخطاب الادبي والنقدي لديه فيشعرك بأنه يقدم لك حصاد المزارع المثابر الجاد وتحصيل التلميذ الدارس المجتهد في مدرسة الحياة.

عرفناه كاتباً مثابراً وباحثاً كثير الصبر والجلد وناقداً موضوعي الرأي واللغة ، كما عرفته رابطة الكتاب الاردنيين عضوا عاملا ونشيطا يعمل على تفعيل أنشطتها الثقافية ويسهم في تنفيذ برامج لجانها المساعدة للهيئة الادارية فيها.. لا تهمه هيئة ادارية جاءت او هيئة رحلت ، فهو المحسوب دائماً على الرابطة وليس على قبيلة حلت او قبيلة رحلت ، فقد كان يرى في كل الألوان لوناً واحدا يصب في مصلحة الحركة الفكرية والأدبية وان اختلفت الاراء وتعددت المدارس والمذاهب.

هكذا كان الصديق الدكتور مصطفى الفار وهكذا مضى.. عاش بيننا بهدوء وتواضع جم وعطاء صامت وموصول وفارقنا بقلب المؤمن الصابر المتفاني في خدمة وطنه ومجتمعه وبروح الساعي الى كسب رضا الخالق ورحمته ومغفرته.. رحم الله الأديب والناقد مصطفى الفار رحمة واسعة وأسكنه في ظلال جنته ورضوانه.
الفار: يحمل هذا الإسم بتشديد الراء أربع عائلات مختلفة منها ثلاث من أصل مصري وهي: البلابسة، ومخلاية وجبُّل، ومنها عائلة جاءت مع الفتح الإسلامي هي عائلة زكريا. أما سبب إطلاق إسم الفارّ بتشديد الراء على هذه العائلات الأربع، فهو لقب حمله من كان يفر من التجنيد في حملة اليمن في العهد العثماني، حيث لاقى الكثيرون خلال هذه الحملة شدة المعاناة والتعرض للجوع الشديد والأوبئة الفتاكة التي أودت بالكثيرين في هذه الحملة.
وإشتهرت عائلتا مخلاية وإجبل بالأعمال الحرة وتجارة الخضروات والفواكه، أما عائلة زكريا فقد اشتهرت بالتجارة وزراعة الحمضيات والفواكه، وكان فرع منها يقيم في يافا ويعمل بتجارة الزيوت.


مـديــنـة الـلـدّ

مـوقعا وشهـرة وتـاريـخا ونـضالا

د. مصطفى محمّد الـفار
For more information about Dr. Mustafa al-Far;
Please visit his profile at facebook under the name of:
Mustafa Al-Far.
“““My Dad the teacher of my life”
When I started school I was four years old in my father’s school which was located in Zarka, Jordan. He did not want me to start as the early age, because I did not reach the age of school acceptance which was at that time abut five years old. My classmates were jealous. They use to give me hard time and try to hurt me fiscally. My father he was very thirsty for knowledge and love to read books, as a matter of fact he was spending over 50% of his income on books and nobles with all subjects of life. He has his bedroom full of books all over the cabinets and book shelves any where he could find an empty space to sit his books. His books motivated me to read and to be like him one day. He was inspired and determined to reach his goals to reach the highest education until he was 70 years, he achieved his goal be getting his Ph.D. “May God bless his soul.”

Baher Elfar
9-6-09
DR. MUSTAFA MOHAMMED AL-FAR IS ONE OF THE LYDD GREAT HISTORIAN, PASSAWAY LAST FEBRURY 2009 AT THE AGE OF 82 YEAR, INWHICH HE SEPENT MOST OF HIS LIFE TEACHING AND EDUCATION OTHERS, WRITING ABOUT PALESTINE AND FOR THE PALESTININ PEOPLE. HE JUST FISISHED HIS LAST BOOKS ABOUT THE HISTORY OF AL LYDD JUST BEEN PUBLISHED LAST MONTH PLEASE GET YOUR COPY FROM THE PUBLISHER KHYALEY IN JORDAN. MAY ALLAH FORGIVE HIS SOUL AND GRANT HIM JINNAH.
On Fiday the 6th of February 2009,we lost a great family member; Dr mustafa al Far. It was a very sad day to his family, friends and students as well. Dr.Mustafa was a humble, optimistic, active and dedicated writer and critic. Never bored or tired of trying to preserve the history and culture of Palestine especially his homeland Lydda. Although he is not between us anymore yet through his books, articles and writings, he will definitely be always in our heart and stay a continuous aspiration to everyone who was lucky to get to know him.

To God we belong and to him we will return.

Nahed Rawhi Al Far.
Cardiff,Wales
United Kingdom
9/2/2009
In The Name of God the Beneficent the Merciful…

With All our sorrow and pain,... We lost one of Palestine’s sons.

Dr. MUSTAFA AL-FAR.
After a painful sickness that last him over six months.
On This Friday the 6th of February 2009 at 10:30pm
Jordan time.

“To God we belong and to Him we will return”


Baher Mustafa El-Far
بسم الله الرحمن الرحيم
ايها الاخوه الاغوار في غزه ارض العزه والكرامه والمحبه .....
اصبروا وصابرو والنصر لكم بأذن الله ... أخوكم البار
باهر الفار
Special Thanks, to every one who shared, his information and documentation with the ‎history of Palestine. To those who fought for the freedom of Palestine whether that was ‎with fiscal fight or freedom fighters or with their hands and pens, to all of them I say God ‎bless your actions and God be with you until we have FREE Palestine.‎

‎ Baher Mustafa Elfar‎
‎ U.S.A.‎
This is a great site we need more like this thanks to Dr. Mustafa Al-Far for his hard work and effort.

Baher Elfar
U.S.A
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع