انا جزائرية أحب وطني الثاني فلسطين والتي هي وطن كل الجزائريين وفي قلوبهم جميعا اتمنى من كل قلبي أن أكون من المجاهدات ضد هذه القضية وشعارنا دائما نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة
ربي ينصر المقاوة ونحن معكم اخواننا ولو فتحوا لنا الابواب لكنا أول من لبى النداء كل الشعب الجزائري ينتضر هذه اللحظة بفارغ الصبر وياليتها تكون لندمر اليهود ونمحو اثرهم
قاتلهم الله

مشتاق لترابك يا احلى بلد في الدنيا اتمنى ان اعود اليكي

الي كل من هو خارج وطنه الى كل من هو فلسطيني
تحية لكم تحية عطرة بروح التضحية والفدااء

يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

قلوبنا معاك ...يا غزة
والكل فداك ....يا غزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

والكل حماس يا غزة
بالعنـد فى نـاس.... ياغزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

وحماس يتحارب .... يا غزة
واحنا بنــتاوب .... يا غزة
ودا اسمه كلام .... يا غزة
دايما قدام .... يا غزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة
اطفالك سمر ..... يا غزة
بطول العمر.... يا غزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

ماتيــــلا نساعد .... يا غزة
وبينا نشارك . ... يا غزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

وايدينا فى ايدك .... يا غزة
الله يعينك .... يا غزة
يا غزة .... يا غزة .... يا غزة

تحية الى جميع اهلنا في غزة العزة الذي رفعوا روسنا عاليا و الخزي و العار للعدو و اشباه المعتدين و اعوانهم و كل من يشد على اياديهم من عرب و غير عرب
انا شرباتي من مدينة خليل الرحمن مدينة حماس و لكن قمع السلطة لاهالي المدينة لم يزيدنا الا صمودا و تحديا وان لا بد لليل ان ينجلي
و للتذكير ان مدينة الخليل و جبلها هي المدينة الوحيدة التيى ذهبت جميع اصواتها الى حركة حماس في الانتخابات التشريعية
تحية الى القائمين على هذا الصرح المعلوماتي و مشكورين على جهودهم و نحن معكم و و مع المقاومة و مع غزة و مع فلسطين
كلنا للوطن

الله يحيي الشعب الفلسطيني
تحية لكل المقاومة الفلسطينية التي قاومت ضد اسرائيل في غزة الصمود

أنا رائدة علي حسن محمدأبوزينب فلسطينية من بلدة الجش مقيمة في دولة الامارات العربية المتحدة والدي السيد علي حسن محمد أبوزينب وزوجي السيد محمد علي خير من بلدة ترشيحا لدي خمسة أخوة اثنان منهم شباب وهم رائد علي حسن محمد أبوزينب وحسن علي حسن محمد أبوزينب ووالدتي السيدة نيللي محمود عزام
أشكركم جزيل الشكر على ماقدمتموه لدينا من معلومات عن بلادنا ونتمنى من الله العودة الى بلادنا بالقريب العاجل

انا عربية حره .........وسابقى حرة

وحريتي بدفاعي عن بلدي ولو بالكلام

اشكرك يا ابا السوس وثق تماما على العهد باقون وأن فلسطين في قلوبنا وقولنا وهي محفورة في االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صلابنا وستورث جيلا بعد جيل حتى يتم تحريرها من النهر الى البحر وبما ان فلسطين ارض طهور فلن يحررها الا طاهر ومع ذلك النصر المؤزر في غزة ارى وباذن الله قد اصبح النصر قاب قوسين او ادنى
مع شكري لك وقديري اخي صلاح
اخوكم ابو امجد

منصورين انشاااللة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من غزة ارض العزة الى كل من يحب ثرى هدا الوطن الغالى ان يدعو الله ان يثبت اقدام ابنائها الابطال الذين وقفوا امام الهجمات الصهيونية على مراى ومسمع كل عربى ومسلم وان النصر الذى ترجوه .غزة هوتوحيد الصف الفلسطينى تحت راية واحدة. راية الاسلام.

الله ينصرك يا غزة ؟؟؟؟؟؟

مرحبا
انا برسل تحياتي لكل اهل غزة وبهنيهم بالنصر
وبقول انو لازم الكل يتوحد حتى نقدر نحرر ارضنا الحبيبة
ولازم ما نكون لا فتح ولا حماس ولازم نكون كلنا فلسطينية وبس
وبقول انو لازم نتذكر انو سياسة اسرائيل "فرق تسد"من زمان
والله يوفقنا جميع

كم من الصرخات نصخ كل يوم
كم من التنهدات نتنهد
كم من الدموع تنسكب
كم من الحروف تنطق
كم من الجمل نصوغ
نفعل كل ذلك
ولم نستطع
تحريرك
يا بلد السلام

على الفلسطينيين التوحد و يكفي فرقة

تحياتي الى كل الصامدين و المرابطين والصابرين والقابضين على زناد الحق في فلسطين الحبيبة

احبك جدااااااااااااااااااا واسف جدا على طول الغربة لكني ما نسيت قط انني لاجى من مخيم العروب

ِإهداء لاهل غزة , ولِنصِر غزة

ها قد إِنتصرتَ غزة
إِنتصرَت وربُ الكعبةَ
غزةٌ غدَت لنا دُرَةَ
قاتلتَ , وصابَرت , فأعادَت لنا العِزةَ
جيشُ الدِفاعِ على التُخُومِ اصابتةٌ الذِلة
جيشُ الدِفاعِ هُزِم امام , مُجاهِدين قِلة
خرج الاميرُ واعلان , ان لن نركع إلا لِربِ العِزة
نعم غدوةً امير للمؤمنين , لك السمعُ ابو العبد هنية
وسقط القِناعُ عنْ الوجُوة , واصبحتَ للِعلنِ جلية
وخَبِرنا اصحابُ الاِعتِدالِ , كيف باعوا القضية
وها هُم الصامِدُون على الثُغُورِ وما لهُم مِن حمية
رحمةٌ الله على الشُهداءِ , وعلى دِمائِهمُ الزكية
رووا التُراب بِدمائِهم , واصبحوا ضُيوف ربُ البرِية
لله درُكُم , فلعمرِي انتُم اهلُ النخوةً الابية
اهلُ غزة , آيا اهلَ العِزة
انتُم يا فخر هذة الاُمة
ويا جيشٌ للِمُجاهِدين لك آلف تحية
قسامُ وسرايا , اقصى والوية وها هي الشعبية
نُقبِلُ التُرابٌ تحتكُمُ , فانتُمُ شبابُ فلسطين العصية
جعلتُم جيشُ الدِفاعِ , جيشٌ الحفاظاتٍ البلية
وغدى جيشُ القسامٍ , مِن الجيوشِ العتية
ولله ندعوا لكُم بِالثباتِ , ولكُمُ الاِجلالُ والتحية
فنحنُ إخوةٌ في اللهِ , ولنا نفسُ الهوية
فيا صُهيونُ دمِروا وأقصِفوا الحِجارةَ واجعلوها بِالارضِ سوية
فسيخرُجُ مِن تحت الاشلاءِ , أُسوداً ليرفعوا علم الحُرية
وحتماً يا بِلادي طال ام قصُر الزمان
فلسوف نرفعُ علمكِ يا بِلادي على اسواركِ العتية
وسنُعلِنُها صافيةٌ جلية
نحنُ لها نعيشُ ونموتُ لها ونحنُ اهلُها نحنُ اصحابُ الارض الزكية

خالد عبدالرحمن عازم القريوتي

سلام الى الشعب الذى لا يقهر والى اهلى فى كفر عبوش - الله معكم

الطير و الخيل والشجر تبكي وغزة تحت الرمال تهوي
والعرب مجتمعون وهم مستنكرون
وعلى مكان عقد القمة مختلفون
وعن أخذ القرارات نائمون
ولكن ولكن ماذا أنتم قائلون غزة تموت وأنتم جالسون
ووقف الدفاع تطلبوون
وإدخال المساعدات مانعون
والجثث في كل مكان موجدون
وجرحى دووووون الدواء متركوون
ومن الطعام محرمون
النساء والأطفال المساندة منتظرون
الغرب ينجزون وأنتم جالسوون
وفي المسلسلات ملتهون
حجر أمام صاروخ لكن صامدون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا من السيلة في الشتات أتمنى من الله عز وجل العودة الى ارض الوطن الحبيب

فلسطين ( غزة تناديكم )
هل تعيش أحداث غزة يومياً و تتألم حينما تتابع الأخبار على التلفاز و تشاهد صور الشهداء و الأطفال ينزفون و أنت لا تستطيع عمل شيء؟ هل تمنيت أن تشارك أهل غزة في جهادهم وأن تكون معهم وتفتديهم بجسدك و تعتصر داخلياً و أنت تعيش في بلد يبعد عن غزة آلاف الكيلومترات و تشعر أنك عاجز عن عمل أي شيء؟ ما يلي نقدم أفكاراً نحسبها برامج عملية مقدمة للمسلمين جميعاً في أنحاء العالم و الذين لا يستطيعون مشاركة أخوانهم في غزة في جهادهم, نقدمها معذرة إلى الله من تقصيرنا و استغفاراً من ذنب دمائهم , مع دعوتنا لهم بالنصر العظيم و الفتح المبين .
محاور الدعم خمسة تحمل أربعين فكرة , المحور الأول هو الدعم المادي الذي لا يقل أهمية عن الجهاد بالنفس و وسائل الدعم المالي متعددة وتأخذ أشكالاَ كثيرة و لنا في صحابة رسول الله قدوة حسنة فمنهم من قدم ثلث ماله أو نصفه أوكله لتجهيز جيش العسرة. و المحور الثاني هو الدعم المعنوي الذي يجب أن نقدمه لأهل غزة الشرفاء لتثبيتهم و حثهم على الصبر و مؤازرتهم نفسياً, أما المحور الثالث هو الدعم التربوي و الذي تحتاجه أنفسنا نحن في بيوتنا لتربيتها على التقرب إلى الله وعلى حب غزة و أهلها و الارتباط بقضيتها كالجسد الواحد أما المحور الرابع هو الدعم الإعلامي وهي رسالتك لمن حولك في مجتمعك المحلي لإسماع صوتك بوسائل عملية مختلفة لا يقل أهمية عن المحاور السابقة أما المحور الأخير هو الدعم الالكتروني الذي يرتبط بوسائل الاتصالات و الانترنت الذي يربط العالم كله و ينتشر بسرعة ليؤثر على جيل يافع www.gaaram.com/vb

www.gaaram.com

تحياتي لجميع الاهل والاقارب في كفر رمان واشكر جميع من ساهم في هذه الصفحة ......كما اهدي سلامي واشواقي الى الاعمام عمر وماهر ومحمد وفوزي برهم وابنائهم جميعا وخاصة ياسر ومحمد ومنتصر وصقر وبهاء وعفيف وجميع فتيات العائلة ...مع كامل محبتي واشواقي والتمنيات باحلى الايام

اسلام عليكم اخوتي في الشتات تحياتي لكم جميع

فلسطين ها أنت لم تغفري وخيل اليهود على ساحتك
وربي الذي لا إله سواه سنغدو خفافاً إلى نصرتك
فإن قيد الشوق في أضلعي أتتك الضلوع إلى ساحتك
أقاتل فيك جيوش الظلام وأغدو إلى الله في ذمتك
وإني لأرقب خطو المسيح تداعبه مريم في مذودك
مناجاة يوسف في جبه ودمعة يعقوب في ضيعتك
وأحمد يوم العروج إماماً يأم النبيين في مسجدك
وأرقب عنك جناح البراق وقد ذاب شوقاً إلى صخرتك
تنوء الإماء بملك الرجال أما من سبيل إلى نصرتك

اولا الف رحمه على شهداء الامه اللهم اسكنهم جنات النعيم
اللهم اشفي جرحانا يا رب
اخواني واخواتي لقد طالعت كل كتاباتكم وكنت اتمنى ان اجد مجاهدا واحدا غير بابا ذهب الى غزه اتعلمون ان بابا عمره 64 سنه وكان من اول الناس بمجموعه من الاطباء والممرضين والممرضات واتكلو على الله معلنين الجهاد ومنهم المان وكنت احسب ان احدكم بدل من تلك الكلمات الي ماكان بحاجه لها شعبنا كما لو كان بحاجه ماسه لنضالكم ووقوفكم جنبا الى جنب معهم لتكسبوا من الله انكم من من جاهدو في سبيل الله وليس لسبيل عبده؟ على كلا ان رجالها منها وفيها هم من يحررونها ائئسف على كل من استطاع النزول ولم ينزل مع العلم الكل كان في امكانه النزول
يدر

بكل ثقه تحققت اماني وامل شعبنا وما يكنه من نصر على اعداء الله
انها معركه الامل
كل التهاني والتباريك الى ابطال فلسطين بغزه
الخزي والعار لعملاء شعبنا وسيتم الحكم على كل من جهض استقلال حريتنا
بدر

فليبارك الله فى كفاحكم ولى راى ان القضيه الفلسطينيه تمر الان باصعب مراحلها ولايخفى على احد المرتزقه من فتح ولسنا بصدد ذكرهم ولكن اناشدكم بان تمدوا ايديكم الى محمود عباس لانه الوجه المقبول عالميا بما له وبماعليه حتى نحصل على اقصى مانصل اليه ولكل وقت وله كلامه

بسم الله الرحمن الرحيم

فتــــح الجهاد وزمرة الفساد

لم يعد بالإمكان السكوت على ما يجرى داخل حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتــح"والمتمثلة بتسلط عدد لا يزيد عن بضع عشرات من الأشخاص الذين تسلقوا شجرة فتح في أوج زخمها وعظمتها في أواخر الستينات وأوائل السبعينات على سياسات هذه الحركة وعلى قراراتها. وعلى رأس هذه الزمرة من لأجل أن يصل إلى مكانه تم قتل رمز هذه الحركة ورمز قضيتها ورمز فلسطين الشهيد أبو عمار رحمة الله عليه . ومن خلاله ومن خلال هذه الزمرة سيتم قتل فلسطين إلى الأبد وطمس أي اثر لها ولشعبها. فهل يستطيع احد أن يفهم لماذا ؟.

لقد بنيت حركة فتح على مجموعة من الأعضاء ومجموعة من الأنصار ومن ورائهما جموع الأمتين العربية والإسلامية والشرفاء من كافة أقطار الكرة الأرضية . وكان من الطبيعي أن كل هــؤلاء الأعضاء والأنصــــــار يبذلون ويقدمون لهذه الحركة كل ما يعينها على أداء واجبها ودورها الذي رسمته لنفسها كحركة تحرير لكــــل الوطن الفلسطيني من البحر إلى النهر .

وكبرت فتح ولمعت وأصبحت رائدة العمل الوطني وتسلمت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ، لتمثل بذلك استقطابا مغريا لبعض ضعاف النفوس والمتسلقين والنفعيين والذين وبدلا من يقدموا لهذه الحركة ويدعموا جهادها كانوا يتحينون الفرص للتسلق والسلب . وقد تم تنبيه القيادة إلى أمثال هؤلاء في المجالين السياسي وأيضا المجال العسكري للحركة . ولكن تهاون القيادة في معالجة هذا الامر مكن أمثال هؤلاء المتسلقين والذين لم يعطوا ولم يقدموا بل اخذوا وسلبوا واستغلوا عن طريق تملقهم لفئة مــــــن قيادة الحركة من ان يشكلوا خطرا حقيقيا على الحركة ومسيرتها لانه لايهمهم تعظيم انجازات الحركة وتقدم مسيرتها النضالية بل كل ما يهمهم الانتفاع.. وعندما قررت بعض قيادات الحركة إسناد قيادة الحركة العماليــة الفلسطينية.وتم بحث هذا الامر مع السيد سليم الزعنون شخصيا وعدد أخر من القيادة فقد أصروا على ذلك لدرجة أن أبو الأديب وعندما قيل له إن هؤلاء لايصلحون أجاب نحن نريدهم (حمير). ومن أمثال هؤلاء:

احد اعضاء اتحاد عمال فلسطين الذي ركب موجة حركة فتح ليترقى في عضويته ومن ثم ليشق طريقه فـــــي الحركة إلى أن يصبح مديرا لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في دولة(؟؟؟)، ليفاجئ الجميع بان ابنته تدخـــل الجامعة في تلك الدولة على حساب غيرها من المستحقين لمكانها ومن ثم لتذهب إلى الجامعة بسيارة مرسيدس (500 SEL ) مع سائق ، على حساب مكتب المنظمة.

هؤلاء المغمضة عيونهم والعمياء بصيرتهم انتهزوا الفرصة ليقودوا أهم أجهزة حماية الحركة والثورة معـــا، ولينقلبوا على قادتهم وأصبحوا هم من يرسمون ويخططون بالتعاون مع المحتل والغاصب وعدو القضيـــة :وأصبحت القيادة بلا حول ولا قوة وأصبحت بدلا من تسيير دفة السفينة أصبحت تسير خلف تلك الزمرة والتي أدت تصرفاتها إلى تفكيك الحركة إلى حركات وأصبحت فتح فتحات ، ومن تلك فتح القيادة العامة وفتح الانتفاضة وفتح الإسلام .

ولكن أبناء الحركة الحقيقيون فهم إما مكبلين بأغلال المحتل خلف قضبان الزنازين والمثقلات الصهيونية والسلطوية . ومن تبقى منهم أصبح حائرا لايدري ماذا يفعل . فهو تارة يبكي عدم قدرته على النضال خوفا إما من تلك الزمرة التي سلبته سلاحه بالحيلة الدنيئة أو خوفا من استمرار المطاردة من قبل العدو .أما إخوانهم وأشقائهم في غزة وباقي إنحاء الأراضي المحررة من الوطن المحتل المحتل فقد أنشئوا "فتح الياسر" وانضموا إلى الفعاليات المناضلة والمقاومة هناك.

لكل هذا ولما هو اخفي وأعظم ومن اجل فلسطين ومقدساتها أوجه ندائي إلى البقية الباقية من هذه الحركة العظيمة بانطلاقتها وبأهدافها وتطلعاتها واطلب منهم إن لا يقفوا مكتوفي الايدى مستسلمين أمام عبث تلك الزمرة المنغمسة في العمالة حتى إذنيها وان يبعدوا هذه الزمرة عن كل شئون الحركة ويعيدوا الحركة إلى سابق عهدهــا كي لا تكون فتح أول من أطلق الثورة وأول من قتل هذه الثورة وأن يقفوا إلى جانب إخوة النضال والجهاد والمقاومة كحركة حماس وغيرها من الغيورين على حق الشعب الفلسطيني وذلك قبل فوات الأوان وقبل الوقوع في الفخ والشرك الصهيوني المنصوب لهم ولهذه الحركة لتصفيتها على ايدي من يدعون أنهم أبنائها وهم المتخاذلون المتسلقون على انجازات أبنائها الغيارى من شهداء ومعوقين ومكبلين في الأغلال خلف القضبان .لتعود فتح عاصفة على كل محتل.وانظروا ايها الاخوة ، فبعد ما سمي بوقف
القتال بيوم واحد تداعت الذئاب الى شرم الشيخ لا لشئ الا لممنع السلاح عن اخوتكم وعنكم ، فبالله عليكم ! بماذا ستدافعون عن انفسكم اولا وعن شعبكم ثانية .

إن صمت هذه الزمرة عن إدانة العدوان الصهيوني على جزء عزيز من الوطن الفلسطيني لهو أمر في غاية الخطورة خاصة إذا كان من قبل بعض أبناء فلسطين ، كما أن إدانة بعضهم للمقاومة الفلسطينيـــــــةوتحميلها مسئولية التسبب في قيام الصهاينة بعدوانهم . وان الأخطر من ذلك كله ذلك الدعم اللا متناهي للحصارالمالي والاقتصادي والتمويني على أبناء شعبنا الفلسطيني والذي يمثل افناءا وقتلا متعمدا لهذا الشعب والذي يوجب إدانتهم بالخيانة العظمى ومحاكمتهم . فليرحموا أنفسهم قبل فوات الأوان والانزواء وتسليم القيادة إلى من هم جديرون بذلك والحريصون على تحرير الشعب والوطن .واقول ان من يحتاج الى تصريح من العدو
لمقابلة زوجته فما علاقته بقضايا النضال والدفاع والحرص على الحقوق .

حفظ الله فتح إلى جانب شقيقتها حماس ورعاها من كل سوء وحفظ الله حماس ومن رافقهــــــا من ابطال الفتح في تصديها للعدوان الغاشم وانتصارهم الباهر والاول لهذا الشعب على ارض فلسطين.

ليرحم الله شهداء فلسطين والأمة المسفوحة دمائهم من اجل فلسطين.والله اكبر والحمدلله.

؟ل عام و شعب الفلسطین بالف خیرررررررررررررررررررر و نتمنا من الله التوفیق و السعاده هذه الرساله من قبل العالم ال؟بیر سید جعفر الموسوی و سید صالح

الفتاوى يوم الجهاد.. الدماء
النص الحرفي لرسالة الدكتور نزار ريان القيادي في حركة حماس إلى شيخ عربي مسلم يفند فيها بالرأي السديد حول مشروعية الجهاد في فلسطين والعمليات الاستشهادية....

بينما كانت كئوس الشمبانيا تدار في باحة المسجد الأقصى المبارك، في عقد قران المغتصب اليهودي "نطعيه تسفي فرومان" على عشيقته "تحية بشورون"، كانت بعض الفضائيات العربية تقدم برنامجًا في الإفتاء يتحدث المفتي فيه عن الجهاد عند بعض الحركات الإسلامية، ثم تطرق- طال عمره- إلى الجهاد في فلسطين، فشتم آباءنا، واتهمهم بأنهم باعوا أرضنا لليهود، هدانا الله وغفر لنا، وأشار إلى أن الجهاد في فلسطين اليوم، يؤدي إلى سفك دمنا، بينما لا يؤثر في اليهود شيئًا، وأنه لو أنصف أهل فلسطين، لسكتوا عن محاربة اليهود، لأن اليهود منذ سبع وستين، لم يحركوا ساكنًا تجاه الفلسطينيين ولم يؤذوهم، إي والله، إلا عندما قامت الانتفاضة الأولى، هدانا الله، ولو لم ننتفض، ما كانت قومة إسرائيل على الشعب الفلسطيني.

هكذا، وبلا مقدمات تكال لنا الشتائم والتهم، ولو أننا أنصفنا ما قمنا بهذه الانتفاضات، إي والله سيدي الشيخ، يحسن بنا أن نتوب من الانتفاضة توبة نصوحًا، نتوب فيها عن كل أشكال المقاومة، ونحرم على أنفسنا كل ألوان الجهاد، نعم سيدي الشيخ، قد نفهم موقفكم الكريم من المنتحرين، الذين نسميهم زورًا الاستشهاديين، قد نفهم موقفكم ذلك، لكن كيف سولت لك نفسك أن تتهمنا بأننا أسأنا الأدب مع يهود في الانتفاضة الأولى، ثم زدنا قلة أدب فقمنا بانتفاضتنا الثانية.

هذا هو الإفتاء، وهذا هو الدين الذين يراد للناس أن يعتنقوه، دين لا يحرك ساكنًا تجاه الأمة وقضاياها الحية، تجاه فلسطين التي تغتصب براءتها وعفتها، ويدنس مسجدها الأقصى، والحقيقة أننا نستحق ذلك، فلو لم نقم نحن بانتفاضة الأقصى، لما شربت الشمبانيا في ساحاته الطاهرة سيدي الشيخ.

هنيئًا لإسرائيل بهؤلاء العلماء، هنيئًا لأمريكا، فقد صدق حدس سيد قطب رحمه الله، حين كتب في الخمسينيات مقالاً سماه "إسلام أمريكاني"، بل يمكن أن نقول اليوم "إسلام إسرائيلي" يقدم الأعذار والأعذار لدولة يهود، ويلوم أهل فلسطين ويقرعهم لأنهم يجاهدون اليهود، ويقاتلونهم، فيتسببون بقتل أنفسهم، هداهم الله.

سيدي الشيخ، أو: الحاخام، ما رأيك لو تأسيت بالساكتين، فلقد تعلمنا أن نوم الظالمين عبادة، وسكوت التافهين عبادة هي الأخرى.

تعال سيدي الشيخ أحدثك عن إسرائيل قبل الانتفاضة الأولى:
سيدي الشيخ، لقد كانوا يريدون تهويدنا، ونشر الخمر والخنا بيننا، وتحويل المساجد إلى مراقص ومنتديات، ومنع المصاحف وتحريفها، واللعب على حرائرنا في غرف نومنا، وترقيصنا في الساحات والميادين، وتقبيل دبر الحمار في الشارع العام، وخلع ثياب العفة عن بناتنا، فضلاً عن اغتصاب أرضنا ومائنا وسمائنا وبحرنا، وكنا، هدانا الله، نحسب أنكم ستقومون بالإفتاء للأمراء والرؤساء والملوك، بوجوب الجهاد، فسكتنا سنة وسنة، وعشرًا وعشرًا، ثم انتفضنا، هدانا الله، سيدي الشيخ، فهل كنا مخطئين؟!، نستغفر الله على كل حال، ونعوذ بالله منكم.

سيدي الشيخ، لو أنك أنصفتنا قليلاً لعلمت أنك بالعبادة تلعب، وبالإفتاء تلعب، وبدين الله تعالى تلعب، وتلهث لدنيا غيرك، ومصلحته ونظامه وعولمته.

تعال سيدي الشيخ أحدثك عن جباليا ومعسكرها وبيت لاهيا في الوقت الذي كنت رضي الله عنك تجلس على التلفاز، حينها بالضبط، كانت دبابات اليهود التي تزيد على المائة، تحيط بالمنطقة وتطوقها، وفي أزقة المعسكر، وطرقات البلد، يجلس شباب صغار، من أبناء الثانوية العامة، يردونهم عنا، صدقني سيدي الشيخ، وعنك أيضًا، حينها كان الصغار هؤلاء، هداهم الله، يتلفعون لئلا يعلم الشيخ وأمثاله من أمتنا بأسمائهم، فيضعونها على كل المعابر، ويجلسون على عبوات صنعوها من الملح المطحون بكوع اليد، وبتارات، زعموا أنهم سموها على اسم سيف النبي صلى الله عليه وسلم، في أزقة بسيطة، لكنهم كانوا سيدي الشيخ أكبر في عيون اليهود من ترسانة الأنظمة العربية، التي تفتي حضرتكم لهم، بأننا، هدانا الله، لو سكتنا لسكتت إسرائيل عنا، قد كنا سيدي الشيخ رعبًا يلهب ظهر شارون، ففر بدباباته من معسكرنا وبلدتنا، وكنا نقسم قبل ساعات أنهم لن يدخلوا المنطقة إلا على جثثنا شهداء.

في أزقة المعسكر، وطرقات البلد، كان يجلس الشباب المؤمن، الذين تتشرف الأمة بهم اليوم، لا يعرفون غير التقدم نحو الآخرة، باذلين الروح في سبيل الله، للذي يشتريها سبحانه، فصعد الشهيد تلو الشهيد، صعد المجاهد الاستشهادي، لعلك سيدي الشيخ لا تعرف هذا اللفظ، أو، لا تحبه، نعم صعد الاستشهادي محمد على الحاج علي، الذي ودعه أبوه وأمه وأخته وزوجته التي ما تخلصت من نفاسها بعد، يأتيه الهاتف يخبره، أن دبابات يهود تتقدم نحو البلدة من جهة السكة، فيقفز من نومه، ويتوضأ، ويأخذ معه سلاحه، وقاذفة "الآ ربي جي" المبتدعة، وبرفقته مجاهد آخر، وجعلا يترصدان دبابات اليهود المتقدمة نحو البلد، وفي تمام الساعة الخامسة والنصف، اختار هدفه، وجعل يستعد لقنص الدبابة، هداه الله، فقنصته، ومات، لعلك لا تحب أن نقول عنه: الشهيد، نعم، فلقد قال البخاري: باب: لا يقال فلان شهيد، لم تفهم سيدي الشيخ من البخاري غيرها، أما ما قاله البخاري عن رد الكفار عن ديار الإسلام، فينبغي أن يقال للبخاري أيضًا: هداه الله.

تلك ليلة ليلاء، على يهود، الذين أجلبوا على المنطقة كل الإمكانات، في الساعة الثانية فجرًا، ساعتها، خرج المجاهدون من الطرق والأزقة، يحملون العبوات البسيطة، وسائر الأسلحة القليلة، أتدري سيدي الشيخ، أن عريسًا من شباب مسجد العودة تلك الليلة، قام ساعتها وحمل سلاحه، هداه الله، فقامت عروسه هي أيضًا هداها الله، وألبسته جعبته، وقالت له: "توكل على الله، سدد الله رميتك".

أتدري سيدي الشيخ، أن عروسًا أخرى، وأخرى، وأخرى، كن قد ودعن عرسانهن تلك الليلة إلى المعركة، إنه الجهاد، نصر أو استشهاد، تقول أم الشهيد عبد العزيز الأشقر، وهي تودعه لساحة المعركة، ثم تقول لشقيقه: "عليك أن تحمل البندقية، بندقية عبد العزيز، لتواصل الطريق، وتمضي حيث كان يمضي".

سيدي إنها امرأة في السبعين من عمرها، لكنها لا تحب أن ترى اليهود تعسكر في بربرة، بلدتها التي طردها اليهود منها، وفيها عين تطرف، فكل أولادها للجهاد، حتى تعود إلى البلاد، أو تدفن في التراب، ووصيتها، أن تنقل الرفات إلى البلاد.

كانت تلك الليلة لعبد العزيز الليلة الأخيرة، قضاها مرابطًا، يتقدم جند القسام الميامين، ينظر هنا وهناك، ينصب البتار، ويحمل القنابل، ثم يعود ليلقي نفسه على جنبه نصف ساعة فقط، ثم يخرج لصلاة الفجر في مسجد النور، وينطلق مرة أخرى إلى المعركة، فيتقدم أكثر وأكثر، فتقذفه الدبابة بقذيفة تصيبه في أم رأسه، فيستشهد رحمه الله، ثم يكون في صلاة الجمعة مسجًا على خشبة، عليها دمه المتدفق، قال الخطيب ساعتها: "ما من كلم يكلم في سبيل الله، والله أعلم بمن يكلم في سبيله، إلا جاء يوم القيامة، لونه لون الدم، وريحه ريح المسك" هكذا قال خطيبنا سيدي الشيخ، فلنا علماء ومفتون، لا يحسنون الفتوى إلا في ساح الوغى، يتقدم العلماء المجاهدون إلى المواقع الأمامية، يحملون السلاح والسنان، لا الكتاب والأقلام فحسب، أأحدثك عنهم سيدي الشيخ؟!!، لعله يكون في مرة أخرى.

ما أروعك سيدي الشهيد، ما أجملك وأنت تعلمنا البطولة والفداء، وتتقدم جندك نحو الموت، غير هياب ولا متردد، ما أروعك يا ابن فلسطين العظيمة، وأنت تحمل هم الأمة المسلمة، فتتعب لينام الناس في بلاد العرب هانئين، وليعطي المفتي فتواه على هوى السلطان ومزاجه.

قد قرأت فتاوى كثيرة، تتحدث عن فلسطين، وحرمة الصلح مع اليهود، نعم قرأتها لعلماء بلدك الذين كتبوها في الستينيات، يوم كان الساسة يقولون بحرمة الصلح مع اليهود، واليوم لما صارالسوق سوق السلام، طابت الأيام بالدعوة للاستسلام لليهود، فقام مثلك يفتي لنا، هدانا الله، لو أننا نقنع بما تقول، إذن لطافت اليهوديات كل العواصم العربية، بالتنورة القصيرة جدًا، لعله يعجبك، لكن سيدي لن يكون، فنحن ندافع عن شرف الأمة كلها، ونصون عواصم العرب أن تتفرغ لها يهود، فنشاغلهم، ونقاتلهم، ونلاحقهم، لئلا يتفرغ اليهود لكم، معاذ الله أن نقيل أونستقيل.

نعم سيدي الشيخ، هل بقي في جعبتكم شيء تنصرونا به، فالإضراب عن الطعام في السجون بدعة، والعمليات الاستشهادية في سبيل الله إلى جهنم وبئس المصير، ومقارعة اليهود تهلكة، وترك السلام مع اليهود خلاف الأولى.

وفي الختام.. سيدي المفتي؛ شلوم عليخم، فقد أتقنتم ثقافة الشالوم.

فلسطين ( غزة تناديكم )
هل تعيش أحداث غزة يومياً و تتألم حينما تتابع الأخبار على التلفاز و تشاهد صور الشهداء و الأطفال ينزفون و أنت لا تستطيع عمل شيء؟ هل تمنيت أن تشارك أهل غزة في جهادهم وأن تكون معهم وتفتديهم بجسدك و تعتصر داخلياً و أنت تعيش في بلد يبعد عن غزة آلاف الكيلومترات و تشعر أنك عاجز عن عمل أي شيء؟ ما يلي نقدم أفكاراً نحسبها برامج عملية مقدمة للمسلمين جميعاً في أنحاء العالم و الذين لا يستطيعون مشاركة أخوانهم في غزة في جهادهم, نقدمها معذرة إلى الله من تقصيرنا و استغفاراً من ذنب دمائهم , مع دعوتنا لهم بالنصر العظيم و الفتح المبين .
محاور الدعم خمسة تحمل أربعين فكرة , المحور الأول هو الدعم المادي الذي لا يقل أهمية عن الجهاد بالنفس و وسائل الدعم المالي متعددة وتأخذ أشكالاَ كثيرة و لنا في صحابة رسول الله قدوة حسنة فمنهم من قدم ثلث ماله أو نصفه أوكله لتجهيز جيش العسرة. و المحور الثاني هو الدعم المعنوي الذي يجب أن نقدمه لأهل غزة الشرفاء لتثبيتهم و حثهم على الصبر و مؤازرتهم نفسياً, أما المحور الثالث هو الدعم التربوي و الذي تحتاجه أنفسنا نحن في بيوتنا لتربيتها على التقرب إلى الله وعلى حب غزة و أهلها و الارتباط بقضيتها كالجسد الواحد أما المحور الرابع هو الدعم الإعلامي وهي رسالتك لمن حولك في مجتمعك المحلي لإسماع صوتك بوسائل عملية مختلفة لا يقل أهمية عن المحاور السابقة أما المحور الأخير هو الدعم الالكتروني الذي يرتبط بوسائل الاتصالات و الانترنت الذي يربط العالم كله و ينتشر بسرعة ليؤثر على جيل يافع بأفكار حديثة.

بروك لحماس ومقاومه وسلم خاص لسماعيل هنيه وخالد مشعل وشهيد نزار ريان وسعيد صيام قالو ليش راسك مرفوع وعينك قويه قلت العفو كلنا ناس بس هيك الفلسطينيه

اذا عجبوكوا التعليق ارسل رساله على موقع البريد الاكتروني
[email protected]

مبروك مقاومه الله ينصر فلسطين واهل فلسطين ودائما راسي مرفوع عشان انا فلسطيني