PalestineRemembered | About Us | Oral History | العربية | |
![]() |
Pictures | Zionist FAQs | Haavara | Maps |
Search |
Camps |
Districts |
Acre |
Baysan |
Beersheba |
Bethlehem |
Gaza |
Haifa |
Hebron |
Jaffa |
Jericho |
Jerusalem |
Jinin |
Nablus |
Nazareth |
Ramallah |
al-Ramla |
Safad |
Tiberias |
Tulkarm |
Donate |
Contact |
Profile |
Videos |
Post Your Comment
*It should be NOTED that your email address won't be shared, and all communications between members will be routed via the website's mail server.
انا محمد غسان رضوان صالح عبد الرحمن عبد الوهاب رضوان يوسف شناعة عمري 24 سنة وعايش نصي في غزة والنص التاني في بيت لحم كم انا سعيد الان بوجود مثل هذه الصفحة للم شمل العائلات في تل الترمس وخصوصا شناعة ... بحب احكيلكم لما رحت على تل الترمس وشفتها حسيت كانو روحي رجعتلي حسيت انو انا ما كنت عايش قبل ما اشوفها ...هوااها وريحة ترابها بيردو للميت روحه ... ربنا يكرمكم وتزورووها وحبيت احكيلكم انو احنا عملنا قروب على الفيس بوك للعائلة بس للأسف اللي بنعرفهم عددهم قليل ويا ريت اي حدا امتداده شناعة يدخل على القروب وانا بضيفه وتحياتي لكم يا احلى عائلة هي ايميلي [email protected]
ابعتولي رسالة بصفحتكم على الفيس بوك وانا اضيفكم على القروب القروب اسمه عائلة شناعة
تحياتي لكم جميعا
سرني جدا هذاالموقع كماانني ارحب خاصه بعائله ال الحجوج
وارجو من لديه شجره عائله الحجوج واصولها ارسالها على موقعي مع جزيل الشكر
كلمة الرثاء عائلة شناعة فى عرس الشهيد البطل فضل صبحي شناعة --- الملقي المهندس / مصطفى محمد مصطفى شناعة - غزة - المغازي
((من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا)) صدق الله العظيم .
الحضور الكريم :
أحيكم بأصدق وارق تحية .........أحيكم بسم الابتسامة التي رافقت دوما" وجه شهيدتا البطل فضل .
بداية" و باسم عائلة شناعة في الوطن والشتات ، نتقدم باسمي آيات الشكر و العرفان لكل من شاركنا عرس الشهيد فضل شناعة.
و على رأسهم سيادة الرئيس محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية و الذي كان معنا على اتصال مباشرة فور سماع الخبر ، كذالك للحكومة في رام الله و على رأسهم الدكتور سلام فياض كما نتقدم بالشكر للأستاذ إسماعيل هنية و الحكومة في غزة و أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني على وقفتهم بجانبنا.
و كما نتقدم بالتقدير والشكر خاص لوكالة الأنباء العالمية رويترز مدراء و موظفين عرب و أجانب لهم منا كل الاحترام.
ونشكر الإخوة في نقابة الصحفيين ، وكتلة الصحفي الفلسطيني و جميع من شاركنا عرسنا سواء بالحضور أو عبر البرقيات و أكاليل الزهور.
أخي وصديقي و ابن عمي ...فضل.
بداية .....اعذرني و سامحني و أغفر لي جرأتي و وقفتي هذه فأنا الآن أرثيك ...أه" ما أصعب علي أن أقف في هذا المكان راثيا لك .
فبماذا أستعين كي أرثيك ......باللغة ..أه" يا فضل ما اصغر اللغة أمامك ...و ما أتفه الكلمات في حضورك ..وكم الحروف تذوب و تتلاشى حينما تأتي ذكراك .
فضل ...حبيبي.
كان أهون على ألف مرة إن أناطح السماء ...أن احصو عدد حبات الرمل أغوص في أعماق البحر و أهيم في هذه الدنيا على وجهي من أن أقف في هذا الموقف و اعتلى هذا المكان واستعين باللغة والأحرف و الكلمات كي أرثيك ..
رحلت أنت عنا .......ونحن افتقدناك ..و ..فقدناك و سنبقى ابد الدهر مفتقديك ..ولكن عزائنا الوحيد انك رحلت عنا كي تبقى فينا ..فكم من الأحياء و هم أموات و كم من الأموات أحياء رغم موتهم.
فضل..
كم هي الحياة عبثية .....كيف ساقتني الأقدار ....و كيف حملتني أقدامي حينما رايتك و لماذا كنت أنا..أنا بالذات أول من رأى مشهدك.. وأنت تحتضن حبيبتك تحتضن كاميراتك غارقا" بالدماء ..وتنظر للسماء مبتسما" ..أهن يا ابن عمي كم تمنيت حينها ان تنشق الأرض وتبتلعني كم تمنيت لو استطعت أن أعيد الزمان للوراء أفديك بنفسي و أسكنك داخلها.
كنت بجوارك و اسمع الصراخ..
أستشهد فضل ...يا الله " ابن عمي استشهد " هذا نهاد يعلوا نحيبه )) بعد أن هاتف أبو الطيب (( أبو الطيب قصفوا جيب فضل ))ما كان يدري أن روحك فاضت إلى بارئها.
قتلوك ...قتلوك يا فضل يا ابن عمي طنا منهم إنهم في قتلك سوف يقتلون الحقيقة ...هم مخطئون بالتأكيد ...هم أغبياء..لا يقرؤون التاريخ ..و لو قرؤوا التاريخ جيدا لأدركوا أنهم خلدوك..
لأدركوا أن الحقيقة أنت ..و الحقيقة ابدأ لا تموت.
حبيبتك و رفيقة دربك ....كأميرتك.... كانت كابوسا عليهم ..و كانت لعنة دوما" تطاردهم ..وسيفا" مصرا" على كشف حقيقتهم و فضح فاشيتهم و نازيتهم للعالم أجمعين.
قتلوك لأنهم لا يعرفون سوى لغة القتل و الدم ..قتلوك لأنهم متخصصون في اغتيال الحقيقة و رسم الأكاذيب ..ولكن لأنك فضل ...فضل الذي عرفناه ..باحثا" دوما عن الحقيقة ..صلبا إمام الصعاب ..ساخرا من كل التحديات ..مبتسما" رغم كل الألم ....لأنك فضل أبيت إلا إن يكون مقتلك شاهدا عليهم و نورا يكشف مدى عنجهيتهم و ظلمهم و استبدادهم .
والله والله والله يا فضل لو أبصرت قذيفتهم عيناك ورأت وجهك الوسيم وشاهدت ابتسامتك الجميلة والله لخجلت منك ولكنها صماء عمياء كمرسليها.
نعم يا فضل هم استطاعوا ان ينالوا من جسدك الطاهر الجميل ..هم استطاعوا ان يصوبوا قذائفهم و مدافعهم نحوك فقد أرعبتهم كاميراتك و أخافتهم جرأتك و أذلتهم ابتسامتك نعم يا ابن عمي هم استطاعوا ..........ولكن وهل باستطاعتهم محوك من الذاكرة .....لا وألف لا .
فأنت موجود .. ستبقى موجود فينا إلى ابد الآبدين..
فأنت مرسوم على شفاه أطفالنا ...و ساكن في تجاعيد كل نسائنا مسيطر على قلوب شبابنا ..
لم تكن يا فضل ...يا أخي يا قريبي يا حبيبي ....لم تكن يوما من الأيام عاديا ..كنت دوما استثنائيا ...و كان موتك أيضا استثنائيا...
فسلاما" منا لك ...وسلاما منا عليك ...فنم قرير العين أيها الفضل و اعلم أن ابتسامتك التي أبدا لم تفارق محياك ستبقى مرسومة إمامنا نهجا" ودربنا و أملا" وأعلم أننا أبدا لا ولن ولم ننساك.....يا فضلنا و أفضلنا
ممكن تعرفني اذا الان موجود احد من تل الترمس من عائله جلمبو في غزه وكم عددهم و الان موجودين اين في الضبط الرجاء الاهتمام للضروره و مراسلتي على ايميلي الخاص m_jalanbo@YAHHOO الرجاء الاهتمام انا مصطفى جلمبو من الاردن
فلا أريد أن أعيش مع هؤلاء الطلقاء
أحبك وأحلم كل يوم باللقاء
وتتألم روحي من كثرة البكاء
فلاتظني بعدي عنك جفاء
ياأجمل من رأى قلبي أنت الداء والدواء
أنت أجمل من اللؤلؤ في السماء
أغار عليكي من هذا الرداء
فما أكثر مابه من أسماء
من قبلوا وكانوا لك فداء
فإن خيروني لأتيت وأهديتك مالديا من دماء
ودفنت تحت قدميك مابقي لي من أشلاء
وكنت قد كتبت إسمي فوق كل الأسماء
وحررتك يانبض قلبي من أسر الجبناء
وأرسم في ذاكرة الحضور أن حبيبتك ماتت فوق جنتك أرض الشهداء
فلسطين أنت حبيبتي ومابيدي سوى الدعاء
الطفل يتلو الطفل شهيدا والشباب يتوافدون كحبات المطر من أجل الدفاع عن ثراكِ الغالي فلسطين بينما أتفاجأ بما رأته عيناي في قاعة " الهلال الأحمر " في دولة فلسطين حيث كان إحتفالاً وعشاء خيري نظمه الهلال الأحمر الفلسطيني خُصص ريعه من أجل الطلبة والأسر المتعففة الفلسطينية في دولة فلسطين وتم فتح مزاد علني من أجل التبرع بالمزيد وذلك يوم السبت الموافق 1- مارس -2008 ، كان الجمهور غفيرا فالكل اعتقد كما اعتقدت بأننا سنكون في يوم وفقرات تضامنية مع أهالينا في فلسطين وتحديدا ما يجري في غزة فقبل أن أخرج إلى ذاك المكان كان عدد الشهداء قد وصل 55 شهيدا معظمهم من الأطفال ، لكني صفعت وجهي جراء ما رأيته من فقرات لا تمت بأي صلة للتضامن مع الوضع الراهن فكان حق عليّ وعلى كل من حضر بأن نُقدم اعتذار لفلسطين الحبيبة ولأهالينا القابعين هناك في ساحات الوغى ، لا أريد أن أُنقص من حق القائمين على ذاك العشاء الخيري لكن كان من الأجدر أن نُقدم فقرات تدل على مدى تضامننا ووقوفنا مع أهلنا في غزة هاشم وأن ننصرهم بالدعاء لرب العالمين على أقل تقدير ، أو أن نُقيم صلاة الغائب على أرواح الشهداء الأبرار ، ومن ثم نتجه للمزاد والتبرع لا أن نتجه لتلك الفقرات التي أدت إلى نفور وتذمر الكثير.
أكثر ما يُخفني هو هذه المشاهد التي تتكرر دوما خارج فلسطين في ظل تقديم الشهداء والجرحى وقصف الطائرات الصهيونية على شعبنا الأعزل، فإن لم تكن النُصرة من جميع أبناء الوطن العربي فمن أين سنُعيد ما تم سلبه وكيف سنكون الأوفياء لدماء الشهداء الأبرار ونحن نُقدم فقرات بها من الغناء والفرحة في لحظات تقديم الشهداء وتصعيد العدو الصهيوني لعدوانه على الأراضي الفلسطينية.
لذا أعتذر منك فلسطين حبيبتي وأعتذر من كل شهيد فنحن لسنا أوفياء كما أنتم.
سامحيني يأمي ...أرجوكي سامحي .....
زمان كنت اشوفك فرحانه بيا .
وتحلمي أمتي يجي زفافي ...يأمي .
سامحيني ..لما كنت أشوفك لعرسي تجهزي .
سامحيني .. مقدرتش أقووول الحقيقة .
كنت بأخفيها جوة فرحة عينيكي .
جوة قلبك ولمسة أيديكي.....
ووصلت لليوم المعلوم .....
اليوم اللي أنتظرته مع النجوم .
وفي طلعة الفجر وشروق الشمس والنجوم.
والألغام حولين جسمي تعوم.
تعوم في بحر ملغوم بالحقد والكره مذحوم.
من استشهاد ابويا وأخويا ......................
وقتلهم وهما ابريا ...
والدم في كل مكان
كأن دمنا يأمي تتروي بية الأراضي .
والكل صابر يأمي وراضي .
حلفت ليسيل دم كتير ..دم اليهود الخنازير
ودمي معاهم يسيل ..
حولين جسمي لغم أكيد والصرخة جيا أكيد أكيد..
والصوت راح يعلي من بعيد ..
وصراخ ونار ولمه من ناس كتير ..
ولمعة عيوني جوه النار تبكي ناس كتير ..
سامحيني يا أمي ...أيوة الخبر أكيد..
قمت بعملية أستشهادية ...بس دا اكيد.
أخترت يا أمي وأختيار مش غريب..
أخترت عرس جديد..عرس أجمل من كل الجديد
الــــــــــــــــــــــجــــــــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــه
أخترتها عن قريب وأخترت أمشي في الطريق.
طريق صغير ومش بعيد.
سامحيني يا أمي... مقدرتش أقووول الحقيقه .
وسكت في لحظة بريئه .
سكت خايفة اجرح عيون الحقيقه .
ودلوقتي ضميني يأمي وأصرخي بعلو الصوت ..
وقوولي دي بنتي ...وان بحبك مووووووووووووت
ـــــــ سامحيني يا أمي!! ـــــــــــــــ
أنا مازن عبد الفتاح محمود أحمد ابراهيم عثمان الحاج سالم شناعة
من تل الترمس وعايش في مخيم اللاجئين في الاردن في الوحدات
طبعا لا بد إنك تشجع الوحدات وحين يردد جمهور الوحدات (((الله ...وحدات ...القدس عربية )))
تستشعر بالفعل أنك فلسطيني
المهم برحب بكل الأهل والقرايب من شناعة والحجوج وشمعون وأبو عشيبة وكل أهالي تل الترمس ويا ريت نكون كلنا متحدين لحتى نرجع البلاد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت كثيرا عندما رأيت هذا الموقع والذي يوجد فيه ابناء من قريتي "تل الترمس" وخاصة ابناء عائلة شناعة التي هي عائلتي
اتمنى التواصل معكم جميعا لنحاول جمع ما يمكن جمعه من الشتات
وجيهة شناعة
وفي عيني تزدحم المآسي **** وفي قلبي من الشكوى وجيف
هل عرفتم حكايتي وقصتي؟؟؟
هل عرفتم الجرح الغائر داخلي؟؟؟
هل عرفتم من أنا؟؟؟
أنا فلسطين ...الثغر الإسلامي السليب .......الذي اغتصبه اليهود من الأمة الأسلامية
وهي الأرض المقدسة التي باركها الله تعالى ......... ومحضن الأقصى المبارك
مسرى النبي الكريم وفي رباها المباركة مهابط الوحي
( سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصا الذي باركنا حوله لنريه من أياتنا إنه هو السميع البصير))
إنني أعاني الظلم والجور والقهر وقتل الأطفال الأبرياء والشيوخ والنساء
إنني أتيت إليكم لأذكركم بحالنا (( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
هاقد أعلن مذياع الموت حياة الغزيين
وموت بعض الحكام الخونة..!
والموت هنا في غزة طعم آخر ..
لون آخر لا تشبهه الألوان ..
لا ريح له .. لا طعم له .. لا لون له ..
الموت هنا كالماء ..
..
.
الموت هنا لحن تعزفه كل الأشياء .
تلقاه .. في مدرسة الأطفال
وفي المشفى
في الطرقات .
وفي الحارات ..
وفي الحلم العابر في الكلمات..
..
في الورد .. وفي السكر ..
في قهوة صبح ..
في كرسي من غير قوائم
في بسمة ثغر مبتورٍ
في فستان الفرح الليلي
وفي سيارات الإسعاف..
وناقلة الزيت ..
...
..
.
وفي كف ملقاة في مزبلة منسية ..
الموت هنا .. مدد إسرائيلي ..
... !
هل تعرف إسرائيل ..؟
يا عربي القرن الواحد والعشرين ..!!؟
علي محمد جلنبوفلسطين الاصل
واحب فلسطين للابد
حتى لا ننسى فلسطين الحبيبة
وانا اتمنى التواصل مع اهل بلدي وخصوصا اولاد عمامي
وهي اسمي الكامل موسى محمود احمد ابراهيم عثمان الحاج سالم شناعة
وشكرا
انا هارون طلب علي الحجوج من قرية تل الترمس ومن مواليد الهجره في مخيم الوحدات في الاردن
كم كانت سعادتي عندما وجدت اسم قريتي الحبيبه حررها الله على موقع [gogl]
وكم كنت سعيدا عندما قرات لأبناء قريتي واحبتي سواء في امريكا او مخيم البريج او في اي مكان
I am tracing my family tree back. My full family name is Hasan Mohammed Juma Hasan Ahmed Salim Hindi Shana'a Al Hjooj Al Rashid. My family left Hail in Saudi arabia sometime in the 1800's under strange circumstances. We settled in
Tall Al Turmus when the ottoman administration allocated us 12,000 acres there. If there is anyone who can tie themselves with my name please contact me.
it was realy nice to have this web site about aour beloved palastine, i am originally from this viilage but even if i didn't see it till now one day i will & we all will be there back to where we belong enshallah. i live in jordan and my father is a member of rabetat ahalee tall al turmmus, if u want to participate or know some info just mail me and i will be glad to do that.
thank you for such a wibsite
sondos shana'ah
I was really glad and impressed to see this magnificent website.It did make me happy to have such a website. It will be easy to reach to any village in our lovely land(Palestine) as a whole.I belong to this village although I was born after Nakba. My father and some other old age relatives are still alive and I am sure they will be helpful to enrich the website. What I can say that people of this village are spread in many countries such as Jordan, Egypt, Saudi Arabia, U.A.E, Libya, Germany, U.S.A,etc.. I am going to send this website to so many freinds inshaa Allah.
Thank you very much and jazakom Allah khairan.
Jamal Murad U.S.A
Jazakum Allah Khayran for this sweet and emotional site. I come from this village. Of course I never saw it in my life but I still belonge to it ( and proud of it). In saallah I will show this site to my father and try and get stories for this village.
Salaam
Jamal Elkhateeb