PalestineRemembered | About Us | Oral History | العربية | |
![]() |
Pictures | Zionist FAQs | Haavara | Maps |
Search |
Camps |
Districts |
Acre |
Baysan |
Beersheba |
Bethlehem |
Gaza |
Haifa |
Hebron |
Jaffa |
Jericho |
Jerusalem |
Jinin |
Nablus |
Nazareth |
Ramallah |
al-Ramla |
Safad |
Tiberias |
Tulkarm |
Donate |
Contact |
Profile |
Videos |
Post Your Comment
*It should be NOTED that your email address won't be shared, and all communications between members will be routed via the website's mail server.
Shaikh Farraj Al-Asad was born in 1884 in the area of Al-Laquiya. His local popularity has started when he lead his tribe (Al-Asad) after the death of his brother Shaikh Suliman in 1946. His fate to be a popular leader and a hard defender against his lands and his people has started in 1947, and that is one year before the declaration of Israel state.
Shaikh Farraj had died in 1970 and buried in Al-Laquiya, and that is one year before declaring Al-Laquiya area along with other few areas as general settlements for other Negev tribes.
يا ايها الذين امنوا استعينوا بالصبر والصلاوة ان الله مع الصابرين
اعلموا ايهاالاخوة ان ارض فلسطين من شمالها الى جنوبها ارض رباط واجر المرابط على ارضه كبير عند الله ورحم الله الشيخ فراج الاسد الذي شأت الاقدار ان شيخ على قومه قبل قيام دولة اسرائيل بعام وتوفي سنة 1970 اي قبل ان تصبح اللقية احد مراكز التوطين التي اقرتها دولة اسرائيل .وقد عاش الشيخ فراج وعشيرته ظروف قاسية في ظل الحكم العسكري ونستطيع ان نكتب على ذلك كتاب واخيرا نرجوا من الله ان يسكن الشيخ فراج الاسد وامثاله في فسيح جناته
عرف عن الشيخ فراج الكرم والشجاعة وتحمل المسؤولية، وقد قام بشراء الكثير من الأراضي الزراعية والرعوية في منطقة اللقية، وما تزال عقود البيع موجودة حتى اليوم، كما حافظ على أراضي وأملاك المهجرين على أمل عودتهم إلى أراضيهم. وقد شارك الشيخ فراج في الثورة ضد الانتداب البريطاني، ومن أهم مواقف الشيخ تثبيت عشيرة الأسد في أرضهم وخاصة في أحداث الحملة العسكرية سنة 1952م حيث أعلنت الحكومة الإسرائيلية العسكرية منطقة عشيرة الأسد واللقية منطقة عسكرية مغلقة، وبدأت بسياسة الترحيل الجماعي خارج دولة إسرائيل مستعملةً سياسة الترغيب والترهيب. ورفض الشيخ فراج الرحيل وأعلن العصيان طالباً من عشيرته وأهل اللقيه الصمود وعدم النزوح عن أراضيهم، فاستجابت لندائهِ عائلة الأسد والقليل من سكان اللقية، فقام الحاكم العسكري ميخائيل هنقبي بمصادرة أسلحة عشيرة الأسد والكثير من مستنداتهم التي تخص الأرض، وقد تم اعتقال الشيخ فراج ووجهاء من عشيرة الأسد. وفي الطريق إلى معتقل بئر السبع تدهورت المركبة العسكرية إثر عراك داخلها فأصيب جميع من فيها بجراح مختلفة وتم نقلهم إلى المستشفى، وتزامن ذلك مع تدخل مجلس الأمن في وقف عملية التهجير جزئياً وكذلك تدخل الأحزاب اليسارية في إسرائيل.
نقول في هذا المقام انه ليس صحيحا على الاطلاق من ظن ان هناك من تنازل عن من ملك والملك لله اولا واخيرا. ونقول ايضا ان شيوخ فلسطين و ابنائها من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها لم يتنازلوا عن شبر فيها والشيخ فراج كغيره من زعماء فلسطين في تلك الفتره دليل ساطع على ما نطرحه ونوثقه عبر هذا الموقع المحترم ومن سعى الى الاثبات لهذا الدليل فما عليه الا زياره اللقيه ليرى اهلها الطيبين الصامدين وهناك سوف يرى ايضا الكثير من العشائر التي تقبل و ترضى بضنك العيش على ان تفرط بشبر من ارض ابائها واجدادها.