PalestineRemembered About Us Oral History العربية
Menu Pictures Zionist FAQs Haavara Maps
PalestineRemembered.com Satellite View Search Donate Contact Us Looting 101 العربية
About Us Zionist FAQs Conflict 101 Pictures Maps Oral History Haavara Facts Not Lies Zionism 101 Zionist Quotes
Prev

Ni'lin - نعلين: الاسير احمد رباح عميرة

  3 comments
Next

العربية

Picture for Ni'lin Village - Palestine: الاسير احمد رباح عميرة. Browse 70k pictures documenting Palestinian history & culture before Nakba

Posted by يونس عميره On April 17, 2009
 
Upload Prev   268   269   270   271   272   Next Satellite
 

Post Your Comment

لن يطوووووول الظلم يا احمدوغدا باذن الله سوف تشرق شمس الحرية وندعوا من الله العلي القدير بان يفك اسر المأسورين ويفرج قربهم ويرحم شهدائنا وانها لثورة حتى النصر.......................ابن حركة التحرير
ولد الأسير المقدسي أحمد رباح أحمد عميرة في 10؟ 2؟1968، في منطقة قلنديا في القدس، واعتقل بتاريخ 25 ؟ 10؟ 1988، بتهمة رشق جنود الاحتلال بالحجارة وتوزيع البيانات "التحريضية"، وقد حُكم عليه بالسجن لمدة سنتين ونصف، وحُقق معه في سجن المسكوبية، سيء الذكر.

من الإفراج إلى المؤبد

بعدما شارفت مدة اعتقال أحمد على الانتهاء، وقبل أن ينهي حكمه الأول بستة أشهر، حكمت محكمة الاحتلال عليه بالسجن المؤبد، بتهمة اشتراكه ومجموعة من الأسرى، بقتل (.......) بتهمة التخابر مع سلطات الاحتلال، وهكذا بات التخلص من الاعتقال وعذاباته حلماً صعب التحقق، حتى بعد أن جرى تحديد مدة المؤبد بالسجن لمدة 37 عاماً وثمانية شهور .

ينتمي أحمد إلى الجبهة الديمقراطية، وقد تعرّض لأشكال متعددة من التعذيب النفسي والجسدي مثل: الشبح، الضرب بالعصى، وسكب المياه الباردة، والحرمان من النوم، والوقوف لفترات طويلة.

وخلال فترة اعتقاله الطويلة، والتي زادت عن عشرين سنة حتى الآن، تنقل أحمد بين سجون: المسكوبية، والجلمة، والرملة، وشطة، وعسقلان، ونفحة، وجلبوع،.

هدوء الانتظار

عرف عن أحمد الاتزان والهدوء منذ أن كان خارج المعتقل، وقد بقي كذلك خلال أعوام الانتظار الطويلة في السجن. أحمد لم يحقق رغبة أمه بالزواج، وقد قضت سنوات الاعتقال على هذه الأمنية،.
دمعة أم

تقول والدة الأسير أحمد عميرة: "عندما أراه في المعتقل أضمه إلى صدري، وأحبس الدمع، لأنني أريد أن اضمه وهو في البيت لا في السجن"، وتضيف: "لحظات مؤلمة جداً أشعر بها عندما ألقى ابني أحمد الذي حرمت منه طوال هذه السنين بين يدي للحظات قبل انتزاعه مني"

من حسن حظ أحمد أنه كان معتقلاً مع زميل له، أصبح فيما بعد وزيراً لشؤون الأسرى، هو الوزير أشرف العجرمي، وقد قام الوزير بزيارة لأهل الأسير أحمد، ووقف على حالة أهله
وضعوا على فمه السلاسل

ربطوا يديه بصخرة الموتى

وقالوا انت قاتل

***
اخذوا طعامه , والملابس, والبيارق

ورموه في زنزانة الموتى

وقالوا انت سارق

***

يا دامي العينين والكفين

ان الليل زائل

لا غرفة التوقيف باقية

ولا زرد السلاسل

نيرون مات ولم تمت روما

بعينيها تقاتل

وحبوب سنبلة تموت

ستملأ الوادي سنابل

الله يفك اسرك يا ابو العم
 
Fake Valor: Why Did Zionist Jews Hoist Nazis Flag on Their Ships in the 1930s?

What is new?