PalestineRemembered About Us Oral History العربية
Menu Pictures Zionist FAQs Haavara Maps
PalestineRemembered.com Satellite View Search Donate Contact Us Looting 101 العربية
About Us Zionist FAQs Conflict 101 Pictures Maps Oral History Haavara Facts Not Lies Zionism 101 Zionist Quotes
Prev

Sinjil - سنجل: سحجة

  8 comments
Next

العربية

Picture for Sinjil Village - Palestine: سحجة. Browse 70k pictures documenting Palestinian history & culture before Nakba

Posted by tawfik awashra On January 4, 2008
 
Upload Prev   8   9   10   11   12   Next Satellite
 

Post Your Comment

انتم بلاصل من سكان حارة الياسمينة و اخوة لابناء المرحموم احمد "محمد صالح " السايح من ام لبنانية تزوجها جدكم بعد وفاة المرحموم احمد السايح واصبحتم اشقاء من ام وتم احتضانكم من قبل اشقائكم من الام بعد وفاة جدكم وعملتم سوياً في حمام السايح "الدرجة " في نابلس وتفرع منكم قسم الى مدينة القدس وكانت الزيارات العائلية تتم بيننا الى عهد قريب
حمدي سعيد محمود عبد الكريم سنجلاوي
السلام عليكم انا اسمي محمد خالد محمد عبيدالله السنجلاوي
جدي الأول اسمه عبيدالله جاء من فلسطين واستقر في الرمثا للعلم أن عائلة سنجلاوي لم تكن مذكورة في وثائقه ولا وثائق جدي محمد بل اسم جدي محمد الكامل محمد عبيدالله خليل
ومن المعلومات التي أخبرنا بها جدي أن عبيدالله في البداية من أيام الدولة العثمانية كان في فلسطين ولكن حصلت مشاجرة وهدر دمه واخوانه فذهبوا للسلط اولا ثم تفرقوا ومنه جدي الأول عبيدالله استقر في الرمثا
اريد أن اعلم قصة عائلتي واسمها الحقيقي وهل سنجلاوي هو فقط لقب
انا حمدي سعيد محمود عبدا لكريم السنجلاوي من مواليد نابلس ومقيم حاليا بعمان انا عرفت من والدي المتوفى اننا من عائلة عاشور وان اصلنا من بلدة الصريح لا اعرف ما علاقة عائلة السنجلاوي وعائلة عاشور وما علاقة سنجل بالصريح اذا كان لديكم اية معلومات بهذا الموضوع ارجو افادتي على الاميل[email protected]واتشرف بمعرفتكم ولكم جزيل الشكر
اخي العزيز محمد ارجو ان تتواصل معي على هذا الايميل وساعطبك معلومات تهمك ان شاء الله....ارجو الرد حتى اعلم ان الرسالة وصلت ام لا .....
الايميل :[email protected]
أنا إسمي محمد نواف سعيد سنجلاوي ، عمري 35 ، والدي ولد في الأردن - اربد - الصريح عام 1937 ،و كان يعمل بمهنة صيدلي في الكويت لمدة 30 عاما ، و لي أقارب كثر في بلدة الصريح و الرمثا من عائلة السنجلاوي و أيضا عائلة عبيدالله ، و سؤالي لك و هو جدا مهم ، أريدك أن تسأل أحد كبار السن عن جدي سعيد مسعود السنجلاوي المتوفي حاليا في الصريح -إربد ، هل هو كان مستقرا في سنجل عندما كان صغيرا أم أن والده قد خرج من هناك ، أم أن اسم العائلة هو مجرد لقب كونهم كانوا دائمي المرور من سنجل ، أنا لا أعلم لأن جدي توفي قبل أن أولد ، علما أن جدي له أخت متزوجة من شخص اسمه محمود الخطيب ( متوفي) وهو جد وزيرة السياحة الحالية في الأردن مها الخطيب ، أرجو الرد و أسف جدا للإطالة ... وشكرا جزيلا
كما عودكم دائما عاشق سنجل ان ياتي لكم بكل جديد عن البلدة ... اليوم اقدم لكم مقال نشر في صحيفة فلسطين عن السامر الشعبي الفلسطيني والذي ما زال اهل البلد يقيمونه في اعراسهم الى هذه اللحظة
قراءة ممتعة....

"فلسطين" تلتقي "البديع" رقم واحد

في بلدةِ "سنجل" "السامر الفلسطيني" باقٍ...وفيما عداها منقرض



رام الله / تقرير خاص بفلسطين:

ماذا تعرفون عن "السامر الفلسطيني؟!...وهل سبقَ وأن سمعتم بهذا الفن التراثي الأصيل؟!..مع الأسف كثير منا لا يفقهون شيئاً عن "السامر" لأنه انقرضَ من معظم مدننا وقرانا الفلسطينية....إلا أن "بلدة سنجل" الواقعة شمال مدينة رام الله في الضفة الغربية لا زال السامر الفلسطيني حاضراً بين جنباتها الريفية.

"فلسطين" توجهّت إلى هناك والتقت "الأستاذ محمد كراكرة" الذي يعمل مديراً لإحدى مدارس البلدة، ويُعتبر "البديع" رقم واحد فيها، لنتعرف منه على طبيعة هذا الفن التراثي، وموضوعاته التي تحدث فيها.

كراكرة الذي يكُنى "بأبي هيثم" آثر أن يبدأ بعتابٍ جميل لجيل الشباب الذين استبدلوا الثوب الثقافي المطرز بالقيم والعادات والتقاليد القروية، "بسراويل" غنائية حديثة لا تمتّ للثقافة العربية بصلة، معتبراً أن "السامر" جزئيةُ هامة فقدناها في تراثنا الثقافي لتصبح حكراً على القلائل من القرى الفلسطينية مثل بلدة "سنجل" التي حرصت على إحيائه وذلك بفضل خيرة المثقفين فيها من الشباب والشيوخ المتمسكين بعاداتهم.

ماهية "السامر"

حديثُ "أبي الهيثم" الشيّق استهلّه بقوله:"الغناء هو أصل السامر الفلسطيني، الذي اتسمَ بالطابع البدوي، حيث يعود في أصول منبعه إلى الجزيرة العربية حسب قوله، موضحاً بمزيد من الشرح: "السامر يتم من خلال حلقة دائرية أو بيضاوية تتحلق فيها مجموعةُ من الرجال وهم يقومون بأداء حركاتٍ معينة لليدين والساقين، وتحريك الجسد من الأمام إلى الأسفل بآلية مدروسة ومُنظمة، ويُغني فيها الأبيات الشعرية التي تكتب باللغة العامية من خلال ما يعرف "بالبديعة" وهو مصطلح يطلق على الذين يقومون بغناء السامر.

واستطرد في ذات السياق قائلاً:" المتتبع لفرق التراث في الأردن والسعودية، يلحظ أنها هي ذاتها الحركات التي تُؤدى عبر الوقفة وحركة اليدين، ولكن في بلدة "سنجل" تم تطوير طريقة الحركة إلى انحناءةٍ قليلة، لافتاً إلى أن حركة التجارة النشطة قديماً من شمال فلسطين إلى جنوبها أثرّت في انتقال مختلف الصنوف الغنائية ومن بينها الزجل الشامي خاصة ، وكون "سنجل" تقع في منطقة وسطية، فقد أخذنا كافة أنواع الزجل والسامر الفلسطيني.

وعن أسباب اختفاء السامر في الوقت الراهن في الحياة الفلسطينية، قال كراكرة:"بالطبع هي أسباب واضحة لكل من يتقنُون هذا الفن، وأهمها أن الشعراء الذين يكتبون السامر قد انقرضوا حالياً، ولم يعد لهم أي وجود، وهم بالأصل كانوا قلة قليلة في وقتها مما أدى إلى اختفائهم، والسامر الفلسطيني يعتمد بالدرجة الأولى على الحفظ، والذين يحفظون السامر قليلون، وهم يتناقصون تدريجيا كما حصل في قرية "جلجليا" التي اختفى فيها السامر الفلسطيني بشكل واضح ، ناهيك عدم رغبة الشباب بغناء السامر في ظل انسياقهم وراء الأغاني الحديثة التي أنستهم هذا العبق الجميل.

نماذج ممتعة ومتنوعة

وفي استراحة قصيرة أمتعنا أبو الهيثم بالعديد من النماذج المتنوعة التي غنّاها لنا بنغمات زادتنا بهجةً وحيوية وحماسة، وقد بدأها بسامرٍ يتضمن الصلاة على النبي، وكانت على النحو التالي:

أول كلامي لصلي على النبي الهادي .... ومحمد اللي اشرفنا على العبادي

يا زايرين النبي وش وصفة حجارة.....سعيد مين راح لقبر الحبيب زاره

وفي الترحيب بالضيوف غنى لنا بصوته العذب:

يا مرحبا بيك يا مين دلك يا مين جابك ....ويا مرحبا بالطريق اللي عرفتنا بيك

كما وأن الضيوف يغنون لأهل الفرح قائلين: يا حباب يوم علمنا فرحكم جينا...خوفي من هرج العتب والدرب ترمينا.

وفيما يتعلق أيضاً ببعض قناعات الحياة:والرمل ما ينعجن والشوك ما ينداس .... والسر ما ينظهر على جميع الناس.

وهناك من السامر ما يتحدث عن الاعتذار للصديق:

يا صاحبي لا تواخذني في زلاتي ... زلّ القلم في الورق وش حال زلاتي

كما أن التضحية للوطن والحنين إليه من أهم مواضيعه، حيث قال :

يا دار يا دار وإن عدنا كما كنا ............ لطليك يا دار بعد الشيد بالحناء

كذلك قيل في مقارعة الأعداء: وإن قدر الله دخلنا منايانا.. والحنضل المر لنسقيه لأعدائنا

وبلادنا جوهر واحنا الشباب فيها ....وان عجعج الكحل بالبارود نحميها ، "والمقصود هنا "بعجعج البارود" أي اشتد وطيس الحرب.

كما قيل في النصائح: وان كان بدك النسب دور على الطيب ......خذ بنت الجواد وعن بنت النذل حيّد

وان كان بدك تجد الليل وتسافر ....اركب على الهجن ولا تركب على الفاطر "والمقصود هنا بالهجن هو الجمل الصغير والفاطر هو الجمل الكبير".

كما قيل في الفراق والغربة: يا حبايبنا إن نويتوا ارحلوا في الليل ...لا ترحلوش بالضحى تبكي عليكم العين

تجدر الإشارة إلى أن النصيب الأكبر من السامر الفلسطيني هو للغزل بالإضافة إلى التطرق إلى وصف الطبيعة الخلابة والمحاصيل الزراعية .

يتوقف على المضمون

من جانبه قال الشيخ عبد الفتاح خليل فيما يتعلق "بشرعية السامر الفلسطيني"، أن السامر يتضمن الكثير من الأحاديث الدينية، ولا يصاحبه استخدام أي أداة موسيقية، وحكمه في الشريعة الاسلامية كالكلام مباحه وحلاله وحرامه، وبناء على ذلك فإن السامر الفلسطيني الذي يتضمن كلاماً فيه فحش، خاصة أن من بعض الأبيات السامرية قد تتضمن كلاماً غير لائق بالعادات والتقاليد والدين الإسلامي، فعندئذ يكون حراماً ولا يجوز التغني أو الكلام به، أما إذا كان مضمونه حلالاً فلا ضير!" .

وفي تعقيب السيد كراكرة على الرأي الشرعي قال:"السامر الفلسطيني لا يخلو من بعض الكلمات غير اللائقة بديننا، ولكننا إزاء ذلك نحاول شطب هذه الكلمات من السامر الفلسطيني، التي توجد بشكل واضح ونتجنب ذكرها في المناسبات".

البلدة زاخرة بهم

ويعزي سبب انتشار هذا التراث في بلدة سنجل، إلى وجود عدد كبير من "البديعة" فيها بأعمار مختلفة، مضيفاً :"أنا مثلاً لم أكمل الخمسين من عمري وأعدّ من أكثر الناس حفظا للسامر الفلسطيني، واعتبر "البدّيع" "نمبر ون" الأول في البلدة، لافتاً إلى أن الجانب الديني أيضاً لعب بشكل بارز دوراً في بقاء السامر الفلسطيني في البلدة، لأن الدين يشجع على التمسك بالتراث، وينهى عن الأغاني الحديثة والموضة الخليعة التي يتجه لها الكثيرون على حد تعبيره.

وفي نهاية حديثه اعتبر أن السامر يكون مّملاً في حال عدم الترابط بين الأبيات الشعرية، وهذا يؤدي الى ضعف السامر وعدم تماسكه وتفرق المعاني التي يقصدها، مشدّداً على ضرورة أن يتمتع البديع بقدرٍ عالٍ من الذكاء، وعدم انشغاله في أي شيء أثناء السامر وإلا طارت الأبيات من ذاكرته.
In this picture people celebrating a wedding and its called Shahjah were all participate in singing traditional songs from their daily life talking about love, courage, generosity, and patriotism. By the way I am seen in the left side it in the middle of the circle and it was wedding of a family member.
wow i lived in sinjil for almost 23 years i did really miss it a lot insllha i will go this year back to it
by the way i know all the people in the picture
 
Fake Valor: Why Did Zionist Jews Hoist Nazis Flag on Their Ships in the 1930s?

What is new?