PalestineRemembered About Us Oral History العربية
Menu Pictures Zionist FAQs Haavara Maps
PalestineRemembered.com Satellite View Search Donate Contact Us Looting 101 العربية
About Us Zionist FAQs Conflict 101 Pictures Maps Oral History Haavara Facts Not Lies Zionism 101 Zionist Quotes
Prev

Yasid - ياصيد: شجرة زيتون ، في قرية ياصيد

  5 comments
Next

العربية

Picture for Yasid Village - Palestine: شجرة زيتون ، في قرية ياصيد. Browse 70k pictures documenting Palestinian history & culture before Nakba

Posted by Kammoshi On September 7, 2008
 
Upload Prev   8   9   10   11   12   Next Satellite
 

Post Your Comment

ياصيد عبارة عن جبل يرتفع عن سطح البحر ما يزيد على ٧٥٠مترا كان هذا الجبل عبارة عن احراج مليئة بأشجار البلوط والخروب والزعرور وأنواع كثيرة من الأجشار النادرة، كان يكثر فيها الزيتون البري حيث لم يكن الزيتون منتشرا بهذه الكثافة كما هي الحال عليه في ايامنا هذه، وكان المغفور له محمد بن مشاق اول من اكتشف ياصيد بجوها المعتدل وطبيعتها الخلابة فقرر ان يضع في هذا الجبل حجر الاساس لذريته وأبناء عشيرته التي كانت تعيش في السهل الساحلي الفلسطيني، عكا والجليل، فبدأ ببناء البيوت الكبيرة (العقود) والتي لاتزال ماثلة الي يومنا هذا في قمة الجبل وهذه البيوت عبارة عن قلاع محصنة تصل فيما بينها انفاق (كانت تسمى سرداب) تدخل من بيت وتمشي تحت الارض ما يزيد على ١٥٠مترا لتخرج من الجهة الاخرى، وقد لحق ابناء عشيرته به الى ذلك الجبل المسمى ياصيد وهذا الاسم ليس كما تقول الروايات القديمة ان معناه عش النسر بل لأن هذا الجبل كان محمية طبيعية ربانية لم تكن محمية طبيعية من قبل سلطة او دولة او اي جهة وكانت هذه المحمية تكثر فيها الحيوانات البرية كالارانب والغزلان وكان يكثر فيها حيوان (النيص) - وهو حيوان مسالم له راس سميك خال من الاشواك الى الاذان
الانف منتفخ والمنخران مشقوقان قليلا والاذنان صغيرتان
تنتشر على على معظم جسمه اشواك والبطن يكسوها شعر كثيف
اللون بني , عندما يثار او تطارد يصك اسنانه ببعضها) - والطيور ومن بينها النسور والنعام والحجل.. وغيرها وكان المدنيون (اهل المدينة) في ذلك الوقت يمتطون صحوات جيادهم ويصعدوا الى الجبال للصيد حيث كان علية القوم في ذلك الزمان يهوون الصيد ويستمتعون في مطاردة الحيوانات البرية والحجل والسّمان... وغيرها.. ومن هذا المنطلق سميت ياصيد. وعندما بدأ ابناء العشيرة يتوافدون الى الجبل ازداد عددهم فأخذوا بالبناء وبوتيرة متسارعة فقامت مجموعة لا بأس بها من البيوت وسكنها ابناء المشاقي وأصبحت تجمعا سكانيا اشبه بقرية صغيرة، وكان الناس (المشاقيون) يقطعون من الشجر المتوفر بكثرة في ذلك الجبل للتدفئة والطبخ وكذلك البناء، وبدأ الناس بحفر الابار واستصلاح الاراضي بالطرق التقليدية ولا تزال اعداد كبيرة من الابار القديمة جدا تعمل الى يومنا هذا، وعندما سمع الناس من انحاء فلسطين بهذه القرية الوادعة وجمال طبيعتها بدأوا بالتوافد للعيش مع عشيرة المشاقي في ذلك الجبل فأتت عائلات ابو ظاهر وعبدالكريم واللزقة وسمارة وعبد يحيى وسكنت الى جوار اخوانهم المشاقيون وتقاسموا معهم حلو الحياة ومرها، وتكاثرت اعداد السكان الى ان اصبحت ياصيد جميلة بناها أبناؤها بسواعدهم وبجهدهم وعرقهم. والمشاقيون هم اول من اسس لهذه القرية الخلابة ذات الهواء العليل وقد اسس المشاقي رحمه الله مسجده الشهير الذي لا يزال رابضا بكل عنفوان وأنفه وفخر واعتزاز على قمة الجبل الذي اختاره المرحوم محمد المشاقي الى يومنا هذا وهو من المعالم التاريخية المهمة والذي يفترض ان يدرج على سلسلة التراث العالمي لأهميته التاريخية والجمال الساحر الذي بني فيه هذا المسجد والذي للاسف الشديد لم يكتمل حتى يومنا هذا بعد ان توفي رحمه الله قبل أن يتمكن من اتمام بنائه. (المراجع: تاريخ البلدات الفلسيطينة، فلسطين عبر التاريخ، القرى الفلسطينية من الساحل الى الاغوار).
قريتنا ياصيد تضم خمس عائلات أساسية مشاقي وظاهر وعبديحيى وسمارة وابو زيتون وهم مكملون لبعضهم بعضا ويتقاسمون حلو الحياة ومرها ويتعايشون فيما بينهم على أحسن مايكون واندمجوا بصلات القرابة والنسب والمصاهرة وجميعهم متحابون ان شاء الله وأكبر دليل على ذلك وقفاتهم المشهودة في الأفراح والأتراح وشهادة حق على لسان أبناء القرى المجاورة أن أهل ياصيد في المناسبات لا تعرف المعزب صاحب المناسبة من الآخرين فكلهم معزبين للغريب والكل يتفانى في اكرام الضيف وكأنه ضيفه وهذه من شيم الكرام - أدام الله المحبة بين الجميع - ما في أحسن من الوفاق والاتفاق - وكل من يحاول زرع الأسافين بين الناس مصيره الى مزبلة التاريخ .
ال المشاقي سكنوا ياصيد العظيمة منذ اكثر من ستمائة سنة ويدل على ذلك مسجد المشاقي القديم الذي بناه المغفور له بإذن الله محمد بن سليمان بن مشاق جد هذه القبيلة العريقة... وهم من العائلات ذات السمعة الطيبة في فلسطين يتميز ابناء قبيلة المشاقي بكثرة ابنائهم المتعلمين والحاصلين على الدراسات العليا في مختلف المجالات... حيث ان نسبة التعليم بين ابنائهم تزيد على ٩٩٪ وتجد منهم اكثر من خمسين طبيباً واكثر من مئة مهندس بالاضافة لتخصصات متنوعة اخرى تخدم البشرية في كل اصقاع الارض.. ولم يكن وجود هؤلاء الاطباء والمهندسين الا بفضل الله اولا ثم بفضل ابائهم وأجدادهم الذين سهروا وتعبوا وعلموا وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل أن تكون هذه الكوكبة النيرة من ابناء المشاقي تقود القرية وتضعها في مصاف القرى بل والمدن المتقدمة.. في فلسطين والعالم.. كل الاحترام لآل المشاقي حيثما وجدوا... والى المزيد من التقدم والازدهار
كل التقدير والاحترام لال المشاقي في ياصيد
so nice yased
wella msh balady`
 
Fake Valor: Why Did Zionist Jews Hoist Nazis Flag on Their Ships in the 1930s?

What is new?